أنَا لن أُُجادِلكَ الوفاءَ
فَمَا مضَى قدْ يُستحَالُ رجوعُه بجدالِ
لو أنَّ فيكَ مِن الوفَاءِ بقيةً
لذكرتَ أيامًا مضت وليالِي
و وهبتَنِي أسمَى خِصالكَ مِثلمَا
أنَا قد وهبتُك مِن جَميلِ
خِصالِي
كم قُلت أنكَ خيرُ مَن عَاشرتُهم
فأتيت أنت مُخيبًا أمآلِي.
>>Click here to continue<<