الواحد منه علي قد ماهو متخبط في حياته وفيها ما يكفيها من العثرات إلا أنه ما يحزن القلب ان قاعد يتفرج على ظلم وقهر أخاه المسلم وفي منهم من قاعد يساعد ضده ويعين في الظالم عليه، سنة الله في خلقه أن يستبدل المتهاونين والمتقاعسين عن الحق ورفع الظلم، وما يدمي القلب أنّ والله لا مستعدين للقاء الله ولا لنا حجة أو عذر،
فاللهم فرج على أهلنا في فلسطين فرجاً عاجلاً غير أجل.
>>Click here to continue<<