لم نرَ الله جهارًا ، ولم نبصره عيانًا ، لكننا استشعرنا به سبحانه عند الدعاء وفي خلقه الدقيق ، وفي أمره العجيب ، وفي إعداد الأسباب ، وفي توفيق العباد ، في سكينة الوحشة ، وفي أمَنَة الروعة ، وفي أثناء الغمَة ، وفي شدائد النازلات ، ووقائع المصيبات ، إنّا نستشعر وجود الله في كل لطف "
>>Click here to continue<<