من نعم الله سبحانه وتعالى عليّ
أني تركت السياسة لأهل السياسة والفلسفة لأهل الفلسفة والدين لأهل الدين والعلم لأهل العلم، وركزت مجهودي على تخصصي وهو الكلام الفاضي والفارغة والمقدودة
والفارغة يملاها الله
والله أكبر ولأ نامت أعين الجبناء.
>>Click here to continue<<