ما حَلُمتُ - يومًا -
بتركِ أثرٍ على الماء.
خضتُ هذا البحر، لا ذاهبا
في أثرِ الزرقة، بل حانيًا
على وحشةِ الملحِ والحجر.
موجةً إِثْرَ أخرى
أنْحَلُّ في خَدَرٍ طفيف.
هكذا، أموت، بالطريقةِ الأكثرِ وداعةً.
دون جَلَبَةٍ أو مقاومة.
كأنّ نعاسًا، أو تعبًا خفيفًا
يأخذني إلى السرير.
>>Click here to continue<<