إذا تفرّد مقرئ بطريقة خاصة في أداء أحكام التجويد تختلف عن منهج عامة علماء التجويد والقراءات= دلّ ذلك على خطئه في النقل.
ولا ينبغي متابعته في هذا الخطأ، بل الواجب سلوك ما عليه عامة العلماء، والاعتذار لمن خالفهم متأوِّلًا دون متابعته في خطئه فضلًا عن اعتقاد أن منهجه هو الصواب والتحقيق!
والله المستعان.
https://hottg.com/DHAIF86
>>Click here to continue<<