TG Telegram Group & Channel
اخر ايام ديسمبر | United States America (US)
Create: Update:

11:11🌘

(12-12-2022 ) اجعله يوما مميزا ! ، مرحبا أنه تاريخ مميز ما هى خطتك لليوم ! ، تاريخ لن يتكرر مره اخري اجعله خاص بك ! .. التاريخ اليوم يوجد به عدد كبير من رقم اثنين استغل ميزه الرقم .. المعنى الروحي ل رقم اثنين يرمز  إلى اللطف، والتوازن، واللباقة، والإزدواجية.فهو يعكس قوة هائلة على إطلاق الأحكام، والحاجة إلى التخطيط. يدعو أصحابه إلى الإختيار. يساعد في التبادلات مع الآخرين، والشراكات سواء في الوئام أم التنافس .. كن متفائلا واصنع ذكرياتك .. ما هذا ! يعبثون بعقلي فى الارجاء .. لا اعلم ما هو الخاص فى تكرار رقم ساذج ؟ و ما هى الذكري المنقوصه كونها لم تكن في ذلك اليوم بالتحديد ! ما هي الغايه  ، فجميع ايامك متشابه .. الهراء ذاته .. الفشل ذاته .. العبث ذاته ، كل شيء حتمى ومقدر وجوده كعادته الا انت .. تتلاشى وسط مرور الايام عليك .. تخسر جزء منك تلو الآخر .. تلملم شتات عقلك قبل أن يُجن .. تتعلق بروحك قبل أن تطفو منك وتترك تغرق في ظلامك .. فمازلت تحاول أن تثبت انك على قيد الحياة .. مازلت انت كما انت ، عديم الفائده .. مبعثر و باهت .. هل سئمت من صنع الذكريات لذلك بِتُ تخشي الايام ؟ ام انك خائف ! و هل بِتُ بهذا الضعف فلا تجرؤ على مجاراة رغبتك في المقاومه ! أم ان القوه هنا انك مازلت تملك رغبه ؟ ألست مندهشا انك لازلت تريد أن تحيا ؟ هل مازلت تشعر بالحياه داخلك !عجبا .. فإنني لا أعلم غير الشعور بالقلق .. بالوحده .. بالخوف المبهم .. و بعدم الراحه .. قلبي تائه و عقلي يؤلمني .. الافكار به تهاجمني ، اظن ان هذا سبب الالم أنها تصرخ بداخلي .. صوتا خافت مخيف يناديني ، انا لازلت صامته،كأني لا أبالي .. اظن أننى ابتلعت لساني فلا اعلم كيف اتحدث مره اخري .. ام ألتهمتة كلماتي لا ادري .. ولكن دعنا مني ، ماذا عنك ، هل تؤمن بقوه هذا الرقم الساذج !  إن كان رقما لطيفا لماذا دائما تتم معاقبه من جاء ثانيا والاهتمام لمن وصل الاول ؟ و ان كان متوازنا لبقً لما يكره أن يكون هناك رئيسين للشيء ذاته و افتراض الخراب الدائم لا زياده فرصه المساعده ؟ ازدواجية ! وهل تعلم معنى هذه الكلمه حتى تكون فخورا بها وتريد تحقيقها !! اعتقد أنه صحيح في عكس إطلاق الأحكام فدائما من جاء ثانيا كان حاقدا أنه ليس الاول و الحاجه للتخطيط للقضاء على من قبله .. ماذا تريد ! أما صنعت ذكراك ؟ هل نسيت ما قبلها ! هل تريد ان تغادر الان ! يشبه انك تريد المغادره ولكن قلبك عالق في جوف المكان أليس كذلك ؟ فقد تركوك وحدك تسترجع الذكريات .. تقول لنفسك انك لست بحاجه لأحد ولا لشيء .. انت بخير ..  أصبحت تجيد الكذب مثلما تجيد التناسي .. خائف دائما من المستقبل تحاول تجاهل الماضي .. كل  الاشياء حولك تبدو باهتة و بارده وانت مازلت معلقا في المنتصف .. تريد فقط الهروب .. تري أنه التعافي ولكن حتى وإن تعافي الإنسان، ونسي كل شيء، ستبقي معهُ تلك اللحظة التي أشفق بها علي نفسه، ستبقي راسخة في ذاكرته للأبد كندبة لا يُمكن شفائها او تجاوز بشاعتها ..

11:11🌘

(12-12-2022 ) اجعله يوما مميزا ! ، مرحبا أنه تاريخ مميز ما هى خطتك لليوم ! ، تاريخ لن يتكرر مره اخري اجعله خاص بك ! .. التاريخ اليوم يوجد به عدد كبير من رقم اثنين استغل ميزه الرقم .. المعنى الروحي ل رقم اثنين يرمز  إلى اللطف، والتوازن، واللباقة، والإزدواجية.فهو يعكس قوة هائلة على إطلاق الأحكام، والحاجة إلى التخطيط. يدعو أصحابه إلى الإختيار. يساعد في التبادلات مع الآخرين، والشراكات سواء في الوئام أم التنافس .. كن متفائلا واصنع ذكرياتك .. ما هذا ! يعبثون بعقلي فى الارجاء .. لا اعلم ما هو الخاص فى تكرار رقم ساذج ؟ و ما هى الذكري المنقوصه كونها لم تكن في ذلك اليوم بالتحديد ! ما هي الغايه  ، فجميع ايامك متشابه .. الهراء ذاته .. الفشل ذاته .. العبث ذاته ، كل شيء حتمى ومقدر وجوده كعادته الا انت .. تتلاشى وسط مرور الايام عليك .. تخسر جزء منك تلو الآخر .. تلملم شتات عقلك قبل أن يُجن .. تتعلق بروحك قبل أن تطفو منك وتترك تغرق في ظلامك .. فمازلت تحاول أن تثبت انك على قيد الحياة .. مازلت انت كما انت ، عديم الفائده .. مبعثر و باهت .. هل سئمت من صنع الذكريات لذلك بِتُ تخشي الايام ؟ ام انك خائف ! و هل بِتُ بهذا الضعف فلا تجرؤ على مجاراة رغبتك في المقاومه ! أم ان القوه هنا انك مازلت تملك رغبه ؟ ألست مندهشا انك لازلت تريد أن تحيا ؟ هل مازلت تشعر بالحياه داخلك !عجبا .. فإنني لا أعلم غير الشعور بالقلق .. بالوحده .. بالخوف المبهم .. و بعدم الراحه .. قلبي تائه و عقلي يؤلمني .. الافكار به تهاجمني ، اظن ان هذا سبب الالم أنها تصرخ بداخلي .. صوتا خافت مخيف يناديني ، انا لازلت صامته،كأني لا أبالي .. اظن أننى ابتلعت لساني فلا اعلم كيف اتحدث مره اخري .. ام ألتهمتة كلماتي لا ادري .. ولكن دعنا مني ، ماذا عنك ، هل تؤمن بقوه هذا الرقم الساذج !  إن كان رقما لطيفا لماذا دائما تتم معاقبه من جاء ثانيا والاهتمام لمن وصل الاول ؟ و ان كان متوازنا لبقً لما يكره أن يكون هناك رئيسين للشيء ذاته و افتراض الخراب الدائم لا زياده فرصه المساعده ؟ ازدواجية ! وهل تعلم معنى هذه الكلمه حتى تكون فخورا بها وتريد تحقيقها !! اعتقد أنه صحيح في عكس إطلاق الأحكام فدائما من جاء ثانيا كان حاقدا أنه ليس الاول و الحاجه للتخطيط للقضاء على من قبله .. ماذا تريد ! أما صنعت ذكراك ؟ هل نسيت ما قبلها ! هل تريد ان تغادر الان ! يشبه انك تريد المغادره ولكن قلبك عالق في جوف المكان أليس كذلك ؟ فقد تركوك وحدك تسترجع الذكريات .. تقول لنفسك انك لست بحاجه لأحد ولا لشيء .. انت بخير ..  أصبحت تجيد الكذب مثلما تجيد التناسي .. خائف دائما من المستقبل تحاول تجاهل الماضي .. كل  الاشياء حولك تبدو باهتة و بارده وانت مازلت معلقا في المنتصف .. تريد فقط الهروب .. تري أنه التعافي ولكن حتى وإن تعافي الإنسان، ونسي كل شيء، ستبقي معهُ تلك اللحظة التي أشفق بها علي نفسه، ستبقي راسخة في ذاكرته للأبد كندبة لا يُمكن شفائها او تجاوز بشاعتها ..


>>Click here to continue<<

اخر ايام ديسمبر




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)