TG Telegram Group & Channel
اخر ايام ديسمبر | United States America (US)
Create: Update:

11:11 🌘
مرحبا .. ها أنا ذا .. عدت من جديد .. عدت كعادتي .. مشتته و تائهه .. احاول ان الملم شتات عقلي و احاول جاهدة أن أكمل طريقي .. لا اعلم لأين ولكن خلقنا مُسيرين لا مُخيرين .. فهيا بنا لنكمل هذا الطريق .. قم و استجمع الباقي من قواك لتكمل ما أُمرت به .. اسوأ ما قد يمر على المره أن يحزن من نفسه و على نفسه .. أن تكون انت منجاك و هلاكك في الوقت ذاته .. ليس لديك سواك ولا تريدك .. ماذا حل بي؟ ..ماذا دها عقلي !.. و لما افضل الاستسلام الان؟ .. من هؤلاء و ما هذه الضجه ! لما الصراخ ؟ مهلا .. اين احلامي الورديه؟ هل تعلم شعور كونك تحيا سعيد فقط في مخيلتك ثم تعانى من إضرابات في النوم !! اى أن منجاك ومهربك الوحيد يرفض وجودك ..الوقت الذي يمكنك أن تجمع فيه شتات نفسك و شرود عقلك لم يعد ملكك مثلما كان من قبل .. أصبح الوقت عدوك الوحيد الان .. اظن انك علي مشارف الجنون كما أنني أري ايضا انك لا تعرف كيفيه امتلاك الوقت و أنه لمن الهراء قولك هذا .. فكيف لك من افتراض هذا الشيء و انت لم تملك شيئا من قبل .. لا تعلم كيفيه الامتلاك و كل م تترجاه هو أن تمتلك شيئا واحدا فقط لتثبت وجودك .. كيف لك أن تطلب هذا وانت الذي لا تملك ذاتك حتى .. لا تمتلك القدرة على الطلب ولا حتى رفاهيه الاستغناء .. تحاول أن تحيا .. تحاول أن تنجح .. لكن لا شيء ممهد .. عليك أن تحارب ، لكن كلما تحاول المحاربه و تريد الوصل تجهل الطريق قبل بدايته .. انت داخل حلقه معدمه .. لا بدايه .. لا نهايه .. لامخرج بعد الان ، سقطت بعمق الحفرة .. لا تستطيع الخروج .. احاول التعرف علي نفسي .. ف‌‏ أنا لا أستطيع مجاراة هذه الضجّة بعد الان .. هذا المكان المُزدحم يلتهمنى ، أنا أرحل .. وصلت إلى القاع .. أن تصل الي نهاية الشيء أفضل بكثير من إستمرارك بشكل باهت .. مهلا ، ما هذا .. لقد وجدت احلامى هنا ! .. رماديه بعض الشيء ولكن مازال اثري هنا .. و لي بقاء ..

11:11 🌘
مرحبا .. ها أنا ذا .. عدت من جديد .. عدت كعادتي .. مشتته و تائهه .. احاول ان الملم شتات عقلي و احاول جاهدة أن أكمل طريقي .. لا اعلم لأين ولكن خلقنا مُسيرين لا مُخيرين .. فهيا بنا لنكمل هذا الطريق .. قم و استجمع الباقي من قواك لتكمل ما أُمرت به .. اسوأ ما قد يمر على المره أن يحزن من نفسه و على نفسه .. أن تكون انت منجاك و هلاكك في الوقت ذاته .. ليس لديك سواك ولا تريدك .. ماذا حل بي؟ ..ماذا دها عقلي !.. و لما افضل الاستسلام الان؟ .. من هؤلاء و ما هذه الضجه ! لما الصراخ ؟ مهلا .. اين احلامي الورديه؟ هل تعلم شعور كونك تحيا سعيد فقط في مخيلتك ثم تعانى من إضرابات في النوم !! اى أن منجاك ومهربك الوحيد يرفض وجودك ..الوقت الذي يمكنك أن تجمع فيه شتات نفسك و شرود عقلك لم يعد ملكك مثلما كان من قبل .. أصبح الوقت عدوك الوحيد الان .. اظن انك علي مشارف الجنون كما أنني أري ايضا انك لا تعرف كيفيه امتلاك الوقت و أنه لمن الهراء قولك هذا .. فكيف لك من افتراض هذا الشيء و انت لم تملك شيئا من قبل .. لا تعلم كيفيه الامتلاك و كل م تترجاه هو أن تمتلك شيئا واحدا فقط لتثبت وجودك .. كيف لك أن تطلب هذا وانت الذي لا تملك ذاتك حتى .. لا تمتلك القدرة على الطلب ولا حتى رفاهيه الاستغناء .. تحاول أن تحيا .. تحاول أن تنجح .. لكن لا شيء ممهد .. عليك أن تحارب ، لكن كلما تحاول المحاربه و تريد الوصل تجهل الطريق قبل بدايته .. انت داخل حلقه معدمه .. لا بدايه .. لا نهايه .. لامخرج بعد الان ، سقطت بعمق الحفرة .. لا تستطيع الخروج .. احاول التعرف علي نفسي .. ف‌‏ أنا لا أستطيع مجاراة هذه الضجّة بعد الان .. هذا المكان المُزدحم يلتهمنى ، أنا أرحل .. وصلت إلى القاع .. أن تصل الي نهاية الشيء أفضل بكثير من إستمرارك بشكل باهت .. مهلا ، ما هذا .. لقد وجدت احلامى هنا ! .. رماديه بعض الشيء ولكن مازال اثري هنا .. و لي بقاء ..


>>Click here to continue<<

اخر ايام ديسمبر




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)