وهــجُ الــتفاؤلِ قــد أنــارَ نهارنا
فــأضاءَ بَــينَ الــمُقلَتَينِ سُــبَاتي
والــشَّهر يُــغدِقُ خــيره بحفاوةٍ
لِــيَفيقَ قــلبٌ مِن دُجىٰ الظُّلُماتِ
فــغدَوتُ أكتبُ بالأمانِي أحرُفي
وبــعثتُ رُوحًا مِن صميمِ رُفاتِي
>>Click here to continue<<