غبت عنكم فترة،
مو لأن الحياة أخذتني،
ولا لأن ما عندي كلام أشاركه…
لكن لأني كنت أرمم شيء انكسر فيني.
كنت صادق مع ناس حسبتهم من القلب،
فتحت لهم بابي، وشاركتهم أفكاري، وكنت حقيقي معهم…
لكن فجأة مشوا،
وكان عذرهم الوحيد:
“أنت منفتح زيادة، مغامر بزيادة، جاد بزيادة، صادق بزيادة…”
ما كنت أدري إن الطيبة والوضوح صاروا تُهم،
وإن اللي يعيش الحياة بقلبه، دايمًا يكون وحده بالنهاية.
رجعت اليوم،
مو لأن الجرح التأم،
لكن لأنكم أنتم المساحة الوحيدة اللي أكون فيها نفسي،
بدون أقنعة، بدون خوف.
أنا هنا…
ومعاكم نبدأ من جديد،
بكلام نابع من قلب تعلّم، لكنه ما فقد طيبته
>>Click here to continue<<