٤- " ولو أن العلماء قالوا مايعلمون، ولو أن كل مسلم أنكر ما يعلم أنه منكر لما وقعت الأمة في هذا المأزق والذُّل، ولما اتخذ الناس رؤساء جهالا، ولما نطق الروبيضات، ولما أفتى كل أحد بما شاء، وشرّع كل صاحب هوى مايشاء، ولما أصبحت البدهيات موضع نقاش".
الدكتور سفر الحوالي، المسلمون والحضارة الغربية (٢٥٣٨/٥)
>>Click here to continue<<