"ومن فاته في هذا العام القيام بعرفة فليقم لله بحقّه الذي عرفه، من عجز عن المبيت بمزدلفة فليبتّ عزمه على طاعة الله وقد قرّبه وأَزْلَفه، من لم يمكنه القيام بأرجاء الخَيْف فليقمْ لله بحق الرجاء والخوف، من لم يقدر على نحر هديه بمِنى، فليذبح هواه هنا وقد بلغ المُنى، من لم يصل إلى البيت لأنه منه بعيد فليقصد ربّ البيت فإنه أقرب إلى من دعاه ورجاه من حبل الوريد."
>>Click here to continue<<
