﴿مَنْ كَانَ يُرِيدُ ثَوَابَ الدُّنْيَا فَعِنْدَ اللهِ ثَوَابُ الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَكَانَ اللهُ سَمِيعًا بَصِيرًا﴾
المعنى: مَن يرغب منكم أيها الناس في ثواب الدنيا ويعرض عن الآخرة.
فعند الله وحده ثواب الدنيا والآخرة.
فليطلب من الله وحده خيري الدنيا والآخرة.
فهو الذي يملكهما، وكان الله سميعا لأقوال عباده، بصيرًا بأعمالهم ونياتهم، وسيجازيهم على ذلك.
التفسير الميسر.
>>Click here to continue<<