{وَإِن يَمسسك اللَٰهُ بِضُرٍّ فلا كاشِفَ لهُ إلّا هُوَ}
فهو الذي يمس بالضر، وهو الذي يكشفه، لا إله إلا هو. فالمهرب منه إليه، والفرار منه إليه، والملجأ منه إليه.
كما أن الاستعاذة منه به! فإنّه لا ربّ غيره ولا مدبّر للعبد سواه، فهو الذي يحرّكه ويقلّبه ويصرّفه كيف يشاء..
.
ابن القيم.
.
عمر بن عبد العزيز.
>>Click here to continue<<