TG Telegram Group & Channel
مليكا 💛💭 | United States America (US)
Create: Update:

الناجون من واقعة الطف


1- الإمام علي بن الحسين السجاد (عليه السلام):
وكان بعمر 22 سنة، وقد شاءت المشيئة الإلهية أن يعتل في يوم كربلاء ولا يشارك بالقتال، ليحفظه الله بذلك من القتل، وليقوم بالمهمة بعد أبيه، وذكرت بعض المصادر أن الشمر أراد قتله بعد شهادة أبيه، لكن عمر بن سعد منعه، وأخذ مع السبايا، وقصته معروفة.

2- الإمام محمد بن علي الباقر (عليه السلام):
وكان بعمر 3 سنين ونصف في كربلاء، وذهب مع السبايا أيضاً.

3- الحسن بن الحسن المثنى:
وهو ابن الإمام الحسن المجتبى، شارك في كربلاء، وقاتل ببسالة حتى أُصيب بثماني عشرة ضربة وطعنة، وسقط مغمى عليه، فظنوه قتيلاً، أنقذه خاله أسماء بن خارجة الفزاري حيث توسط له عند ابن زياد، فأخذه إلى الكوفة فاعتنى به حتى تعافى، ثم عاد إلى المدينة، تزوج فاطمة بنت الحسين، وتوفي سنة 97 هـ.

4- عمرو بن الحسن بن علي:
وهو ابن الإمام الحسن، وكان صغيراً، فلم يُقتل، أُخذ مع السبايا إلى الكوفة والشام، ثم عاد إلى المدينة، لم يُعرف له دور كبير بعد الواقعة.
وقد ذكرت بعض المصادر أنه استشهد مع عمه الحسين، لكن الأرجح كما يبدو أنه كان مع السبايا، وذكرت له مواقف في مسير السبايا.

5- الضحّاك بن عبد الله المشرقي:
هو من أصحاب الحسين، اشترط على الإمام منذ البداية أن يترك القتال إذا رأى أنه لا أمل بالنصر، فأجازه الإمام وبقي معه حتى منتصف النهار تقريباً، ثم انسحب عندما بقي مع الحسين من أنصاره فقط سويد بن عمرو ومحمد بن بشر الحضرمي، ونجا بنفسه.

6- عقبة بن سمعان:
مولى للرباب زوجة الحسين، رافق الإمام الحسين طوال رحلته تقريباً، ولم يشارك معه في القتال ولم ينصره، وعندما قبض عليه قال أنا عبد مملوك، فتركوه، وقد روى الكثير من وقائع كربلاء.

7: مسلم بن رباح:
يروي ابن عساكر بسند عن مسلم بن رباح - مولى لعليّ بن أبي طالب عليه‌السلام - أنّه قال: (كنتُ مع الحسين بن علي يوم قُتل، فرُمي في وجهه بنشّابة فقال لي: (يا مسلم، أدنِ يديك من الدم، فأدنيتهما، فلمّا امتلأتا قال: أسكِبه في يدي، فسكبتهُ في يده، فنفحَ بهما إلى السماء وقال: اللّهمّ اطلب بدم ابن بنت نبيّك)!
قال مسلم: فما وقعَ منه إلى الأرض قطرة)


8- غلام عبد الرحمن الأنصاري:
مولاه عبد الرحمن بن عبد ربه الأنصاري، وكان شيخاً كبيراً، أستشهد بين يدي الحسين.
أما غلامه فلم يوفق لذلك، جاء في رواية عنه:
ثمّ إنّ الحسين ركب دابّته ودعا بمصحف فوضعه أمامه ، قال : فاقتتل أصحابه بين يديه قتالا شديدا ، فلمّا رأيت القوم قد صرعوا أفلت وتركتهم!!!

9- المرقع بن ثمامة الاسدي :
كان قد نثر نبله ، وجثا على ركبتيه ، فقاتل ، فجاءه نفر من قومه فقالوا له أنت آمن ، أخرج إلينا، فخرج إليهم، وسيره ابن زياد بعد ذلك إلى الربذة.


وقد ذكرت بعض المصادر من ضمن الناجين شخص يدعى علي بن عثمان المغربي ويلقب بأبي الدنيا، والأصح أنه لم يحضر في كربلاء.
وذكرت أيضاً بعض المصادر من ضمن الناجين زيد بن الإمام الحسن، لكن الصحيح كما يظهر من كلمات الأعلام أنه خذل عمه ولم يشارك معه.


تمت مشاركته بواسطة: بوت تذكرة مهدوية
@Alnashirmahdawi2bot

الناجون من واقعة الطف


1- الإمام علي بن الحسين السجاد (عليه السلام):
وكان بعمر 22 سنة، وقد شاءت المشيئة الإلهية أن يعتل في يوم كربلاء ولا يشارك بالقتال، ليحفظه الله بذلك من القتل، وليقوم بالمهمة بعد أبيه، وذكرت بعض المصادر أن الشمر أراد قتله بعد شهادة أبيه، لكن عمر بن سعد منعه، وأخذ مع السبايا، وقصته معروفة.

2- الإمام محمد بن علي الباقر (عليه السلام):
وكان بعمر 3 سنين ونصف في كربلاء، وذهب مع السبايا أيضاً.

3- الحسن بن الحسن المثنى:
وهو ابن الإمام الحسن المجتبى، شارك في كربلاء، وقاتل ببسالة حتى أُصيب بثماني عشرة ضربة وطعنة، وسقط مغمى عليه، فظنوه قتيلاً، أنقذه خاله أسماء بن خارجة الفزاري حيث توسط له عند ابن زياد، فأخذه إلى الكوفة فاعتنى به حتى تعافى، ثم عاد إلى المدينة، تزوج فاطمة بنت الحسين، وتوفي سنة 97 هـ.

4- عمرو بن الحسن بن علي:
وهو ابن الإمام الحسن، وكان صغيراً، فلم يُقتل، أُخذ مع السبايا إلى الكوفة والشام، ثم عاد إلى المدينة، لم يُعرف له دور كبير بعد الواقعة.
وقد ذكرت بعض المصادر أنه استشهد مع عمه الحسين، لكن الأرجح كما يبدو أنه كان مع السبايا، وذكرت له مواقف في مسير السبايا.

5- الضحّاك بن عبد الله المشرقي:
هو من أصحاب الحسين، اشترط على الإمام منذ البداية أن يترك القتال إذا رأى أنه لا أمل بالنصر، فأجازه الإمام وبقي معه حتى منتصف النهار تقريباً، ثم انسحب عندما بقي مع الحسين من أنصاره فقط سويد بن عمرو ومحمد بن بشر الحضرمي، ونجا بنفسه.

6- عقبة بن سمعان:
مولى للرباب زوجة الحسين، رافق الإمام الحسين طوال رحلته تقريباً، ولم يشارك معه في القتال ولم ينصره، وعندما قبض عليه قال أنا عبد مملوك، فتركوه، وقد روى الكثير من وقائع كربلاء.

7: مسلم بن رباح:
يروي ابن عساكر بسند عن مسلم بن رباح - مولى لعليّ بن أبي طالب عليه‌السلام - أنّه قال: (كنتُ مع الحسين بن علي يوم قُتل، فرُمي في وجهه بنشّابة فقال لي: (يا مسلم، أدنِ يديك من الدم، فأدنيتهما، فلمّا امتلأتا قال: أسكِبه في يدي، فسكبتهُ في يده، فنفحَ بهما إلى السماء وقال: اللّهمّ اطلب بدم ابن بنت نبيّك)!
قال مسلم: فما وقعَ منه إلى الأرض قطرة)


8- غلام عبد الرحمن الأنصاري:
مولاه عبد الرحمن بن عبد ربه الأنصاري، وكان شيخاً كبيراً، أستشهد بين يدي الحسين.
أما غلامه فلم يوفق لذلك، جاء في رواية عنه:
ثمّ إنّ الحسين ركب دابّته ودعا بمصحف فوضعه أمامه ، قال : فاقتتل أصحابه بين يديه قتالا شديدا ، فلمّا رأيت القوم قد صرعوا أفلت وتركتهم!!!

9- المرقع بن ثمامة الاسدي :
كان قد نثر نبله ، وجثا على ركبتيه ، فقاتل ، فجاءه نفر من قومه فقالوا له أنت آمن ، أخرج إلينا، فخرج إليهم، وسيره ابن زياد بعد ذلك إلى الربذة.


وقد ذكرت بعض المصادر من ضمن الناجين شخص يدعى علي بن عثمان المغربي ويلقب بأبي الدنيا، والأصح أنه لم يحضر في كربلاء.
وذكرت أيضاً بعض المصادر من ضمن الناجين زيد بن الإمام الحسن، لكن الصحيح كما يظهر من كلمات الأعلام أنه خذل عمه ولم يشارك معه.


تمت مشاركته بواسطة: بوت تذكرة مهدوية
@Alnashirmahdawi2bot
👍1


>>Click here to continue<<

مليكا 💛💭




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)