الأمن المطلق، الأمن النفسي والطمأنينة والسلامة ،والأمن من عذاب الله يوم القيامة.
ما بنفي وجود الخوف والانزعاج والقلق وغيرها من المشاعر الإنسانية المزعجة ، لكن المؤمن يسيطر عليها ولا تسيطر عليه ،و هي ذاتها امتحان وابتلاء من الله عز وجل نؤجر عليه ونثاب عليه إذا أحسنا فيه..
-الناس المتأسفة على الوضع وتندب حظها ،والأسئلة اللي على شاكلة لي قبل كل عيد يحصل لينا كدة ،ولي ما نعيش في أمن ورفاهية زي الدول العايشة كدة!
هل نحن نسينا إننا في الدنيا؟
وإنه من سنة
>>Click here to continue<<