انا أشتاقك, بالطبع معظم الوقت
لكنه ليس الا تذمرًا على طريقة رحيلك,
رحيلك الذي يتخذ معظم الوقت مظاهر جميعها بائسة, لا أفكر أن اهاتفك, لن أفعل علها اعراض المكوث الاجباري في المنزل, المنزل الذي طالما حدثتك عنه, وانا اشرب فنجاني اليومي, بالحديث عن ذلك لازلت أحتفظ بفنجانك الذي عكفت الشرب منه, لكنه لم يمتلئ يوما, تماما مثلك
>>Click here to continue<<