ماذا لْو عاد معتذراً؟
لفتحتُ لهُ باباً اخراً مِن ابوابَ قلبي !
فيا أهلاً بهِ ويا سهلاً
لحضنتهُ حُضن المغتربِ للوطن
وبالله حتى لو كنتُ اعلمُ رحيلهُ عن قلبي ثانية
لأجلستهُ في قلبي
فعسى المقامُ بالمقيمِ يليقُ
فمرحباً به اولاً وثانياً
وعمراً وأخيرًا
فلا الخصام طبعُنا
ولا الفِراقُ طريقُ
>>Click here to continue<<