يقولُ نجبة بن جنادة العُذري:
سرتْ لعينكَ سلمى عند مغفاها
فبتَ مُستنبها من بُعدِ مسراها
::
فقلتُ أهلاً وسهلاً من هداكَ لنا
إن كنتَ تمثالها أو كنتَ إيّاها
::
من حُبّها أتمنّى أن يُلاقيني
من نحوِ بلدتِها ناعٍ فينعاها
::
كيما أقولَ فراقٌ لا لقاءَ لَهُ
وتضمرُ النفسُ يأساً ثُمّ تسلاها
::
☑️
>>Click here to continue<<