ما زلتَ مجهولًا و حُبّك يكبر
و أجوب هذا الليلَ فيكَ أفكر
مُتسائلًا عنّي ولستُ أدلّني
وأعودٌ مجهولَ الخُطى أتعثر
يا شاغلَ العينين كيفَ سلبتني ؟
ووقعتُ في محظورِ ما أتحذَّرُ ؟
يا سارقَ الأنفاسِ كيفَ عبثتَ بي ؟
وأنا الكتوم الحاذِق المُتحذّر
جِدْ لي جوابًا للسؤال كي ترى
أنَّ هواكَ شبه الموتِ لا يتكرر
>>Click here to continue<<