يَمُرُّ على الفؤادِ ضيوفُ حُبٍّ
وأحسَِبَ أنّ زائرَهم سيبقىٰ
فيَمضي الزائرُونَ بلا وداعٍ
وأنسى حُبَّهم وأظَلُّ أَرقىٰ
كذا قالتْ وتَحسَِبُني شبيهًا
بهِمْ ، لكنَّنِي في القلبِ أبقىٰ
فإنّي إنْ سكنتُ فؤادَ غيري
وفكَّرَ أنْ يُوَدِّعنِي سَيَشقى!
>>Click here to continue<<