حتى آخر أيام وساعات علي صالح، لم يتوقف الرئيس هادي ونائبه علي محسن عن التواصل مع صالح رغم ما كان بينهما من نزاع واختلاف.
وقد عرضوا عليه الدعم وعدة خيارات أثناء مواجهات ديسمبر.
رشاد لم ولن يبقى وفيا مع أحد غير المخابرات الأجنبية التي يعمل معها.
#رشاد_العليمي_خيانه_عماله_نذاله
>>Click here to continue<<