من لطف الله تعالى بعبده: أن يجعل ما يبتليه به من المعاصي سبباً لرحمته، فيفتح له عند وقوع ذلك باب التوبة والتضرع، والابتهال إلى ربّه وازدراء نفسه واحتقارها، وزوال العجب والكبر من قلبه، ما هو خير له من كثير من الطاعات.
﴿ اللَّهُ لَطيفٌ بِعِبادِهِ ﴾
#منقول
>>Click here to continue<<