أخبرتك
أنني حين أدير وجهي عن أحد
لا يغريني للعودة اليه شيئاً
لا يعنيني فرحه ولا حتى حزنه
لا يخيفني تعبه
ولا يحرك صوته مشاعري
أخبرتك
أنني اضعه في رف النسيان من دون ندم
ولكنك لم تصدق
إلى أن صرت صاحب الحيز الأكبر
من ذلك الرف.
>>Click here to continue<<