الشيخ وليد إسماعيل (الدافع) حالةٌ متفردةٌ بين أمثاله من الأبطال الذين يحفظ الله بهم أشدَّ ثغور المسلمين اختراقاً الآن، ويحميه من شرك المشركين الشيعة..
وقد تألب عليه فراخ المتعة وبغال التقريب فناصِروه وانشروا صفحاته وصفحات أمثاله ليتعلم الجاهل ويتنبه الغافل ويُكبَت المُشرك.
***
حسابه في تويتر:
تحقق من وليد إسماعيل ( الدافع ) (@waleed_1_975): https://x.com/waleed_1_975?t=4aPN9x79PcTxJsTmM-ksvw&s=35
>>Click here to continue<<