اليوم نستهل بدايته في رحاب الحلقة الثانية عشر من سلسلة [الطريق إلىٰ بيت المقدس]، وعلىٰ ما في هذه السلسلة من المعاني الجليلة والفوائد الغزيرة، لا تسألني بعدها عن حالي ومقالي، بل قل لي "ما صنع السَّيد في قلبك؟!"
فهل فعل بقلوبكم الشيء نفسه..؟!
تابعوا هذه السلسلة لتدركوا ما أدركت.
https://youtu.be/Fp3ugHBhCpM?si=CDIYGPIEuliEkBFc
>>Click here to continue<<