نقاط من المحاضرة الرمضانية الـ15 للسيد القائد 1445هـ

تلخيص/البتول جبران

_عندما يسوِّي الله الإنسان يسوِّيه بشكله، وتصميمه، وهيكله، فينفخ فيه الروح، الروح التي بها حياة الإنسان، وهي سرٌ من أسرار الله  {وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي} لا يعرف البشر ماهية هذا الروح، ولا يعرفون تفاصيل عنها.

_فأي أمرٍ من أوامر الله  مقتضى العبودية لله أن نُنَفِّذه، وأن نطيع الله ، وهذا شرفٌ عظيم، وليس فيه أي هوان لأي مخلوق.

_ليس هناك أمام أوامر الله أي اعتبارات  تبرر لأي مخلوق أن يعصي أمر الله.

_ مقتضى العبودية لله هي طاعة أوامره وتنفيذها.

_لأن مقام الملائكة هو مقام عبادة، مقام مُقدَّس، ليس فيه إلَّا الطاعة لله، والعبادة لله "، ليس مكاناً للعصاة؛ لذلك طرد الله إبليس من بينهم مهاناً.

_تعزز في نفس أبليس الخبث، الشر، الإجرام، فسد أكثر، وابتعد عن ساحة الرحمة الإلهية، وهي حالة خطيرة جداً والعياذ بالله، ولعنة مستمرة، مستمرة إلى يوم الدين، يوم الجزاء.

_جهنم هي مستقر لعنة الله، مثلما في المقابل هناك الجنة مستقر رحمة الله.

_الشيطان هو يزين للإنسان سوء الاستخدام لنعم الله وسوء التصرف فيها؛كما يشتغل في مسألة الأمر والنهي الإلهي، ويستخدم أسلوب التزيين.

_الشيطان توعد بأنه سيغوي جميع عباد الله ولكنه استثنى عباده المخلصين لأنه يدرك أنه لايستطيع إغوائهم ولايستطيع أن يؤثر عليهم .

_حالة الإخلاص لله يكون الإنسان فيها خالصاً من الشوائب، التي هي ثغرات للشيطان عليه، هي في إطار البرنامج الإيماني.

_عندما يكون الإنسان هو الذي استجاب للشيطان؛ فنفسه تخبث، وهو يُبعِد نفسه أكثر وأكثر من رحمة الله.

_ يقول الله تعالى عن جهنم  {لَهَا سَبْعَةُ أَبْوَابٍ لِكُلِّ بَابٍ مِنْهُمْ جُزْءٌ مَقْسُومٌ} فأهلها سبعة أصناف، يقسَّمون إلى سبعة أصناف، بحسب أنواع معاصيهم، وأسباب غوايتهم، ونوع غوايتهم، ومستوى العذاب هو بحسب ذلك.

_يتبين لنا من خلال القرآن بكل وضوح حاجتنا الضرورية جداً إلى هدى الله تعالى، إلى تعليماته، وأنَّ الإنسان إذا انفصل عن تعليمات الله وتجاهلها، أو تناساها فهو يفتح على نفسه ثغرةً للتأثير الشيطاني.

_الشيطان بتأثيره يضرب للإنسان توازنه فيما يتعلق بغرائزه، ودوافعه، وانفعالاته، ولكن من يتمسك بهدى الله تعالى يكسب زكاء النفس، الذي يرشِّد، وينظِّم، ويوازن غرائزه وانفعالاته.

الأسرى والمفقودين (أنصار اللّٰه)

نقاط من المحاضرة الرمضانية الـ15 للسيد القائد 1445هـ

تلخيص/البتول جبران

_عندما يسوِّي الله الإنسان يسوِّيه بشكله، وتصميمه، وهيكله، فينفخ فيه الروح، الروح التي بها حياة الإنسان، وهي سرٌ من أسرار الله  {وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي} لا يعرف البشر ماهية هذا الروح، ولا يعرفون تفاصيل عنها.

_فأي أمرٍ من أوامر الله  مقتضى العبودية لله أن نُنَفِّذه، وأن نطيع الله ، وهذا شرفٌ عظيم، وليس فيه أي هوان لأي مخلوق.

_ليس هناك أمام أوامر الله أي اعتبارات  تبرر لأي مخلوق أن يعصي أمر الله.

_ مقتضى العبودية لله هي طاعة أوامره وتنفيذها.

_لأن مقام الملائكة هو مقام عبادة، مقام مُقدَّس، ليس فيه إلَّا الطاعة لله، والعبادة لله "، ليس مكاناً للعصاة؛ لذلك طرد الله إبليس من بينهم مهاناً.

_تعزز في نفس أبليس الخبث، الشر، الإجرام، فسد أكثر، وابتعد عن ساحة الرحمة الإلهية، وهي حالة خطيرة جداً والعياذ بالله، ولعنة مستمرة، مستمرة إلى يوم الدين، يوم الجزاء.

_جهنم هي مستقر لعنة الله، مثلما في المقابل هناك الجنة مستقر رحمة الله.

_الشيطان هو يزين للإنسان سوء الاستخدام لنعم الله وسوء التصرف فيها؛كما يشتغل في مسألة الأمر والنهي الإلهي، ويستخدم أسلوب التزيين.

_الشيطان توعد بأنه سيغوي جميع عباد الله ولكنه استثنى عباده المخلصين لأنه يدرك أنه لايستطيع إغوائهم ولايستطيع أن يؤثر عليهم .

_حالة الإخلاص لله يكون الإنسان فيها خالصاً من الشوائب، التي هي ثغرات للشيطان عليه، هي في إطار البرنامج الإيماني.

_عندما يكون الإنسان هو الذي استجاب للشيطان؛ فنفسه تخبث، وهو يُبعِد نفسه أكثر وأكثر من رحمة الله.

_ يقول الله تعالى عن جهنم  {لَهَا سَبْعَةُ أَبْوَابٍ لِكُلِّ بَابٍ مِنْهُمْ جُزْءٌ مَقْسُومٌ} فأهلها سبعة أصناف، يقسَّمون إلى سبعة أصناف، بحسب أنواع معاصيهم، وأسباب غوايتهم، ونوع غوايتهم، ومستوى العذاب هو بحسب ذلك.

_يتبين لنا من خلال القرآن بكل وضوح حاجتنا الضرورية جداً إلى هدى الله تعالى، إلى تعليماته، وأنَّ الإنسان إذا انفصل عن تعليمات الله وتجاهلها، أو تناساها فهو يفتح على نفسه ثغرةً للتأثير الشيطاني.

_الشيطان بتأثيره يضرب للإنسان توازنه فيما يتعلق بغرائزه، ودوافعه، وانفعالاته، ولكن من يتمسك بهدى الله تعالى يكسب زكاء النفس، الذي يرشِّد، وينظِّم، ويوازن غرائزه وانفعالاته.

hottg.com/Alasara/9842

1.2K viewsبصمة ثائرة♡, Mar 30 at 01:12