قراءة آيات الكتاب الحكيم وكلام المصطفى الكريم ، وتعلم اللغة العربية نحوا وبلاغة وفقها ، وتعاهد كتب الأدب ، وخاصة ما أشار إليه أهل العلم من أنه جمع فأوعى في باب البيان والمعاني ، ككتابات القالي وابن قتيبة والجاحظ والمبرد ، وما تلا ذلك من عالي المدونات الأدبية .. للمتقدمين والمتأخرين .. كل ما سبق من شأنه أن يجعل القارئ يستبطن روح اللغة ، ويألف أساليبها وتراكيبها . فتصبح سهلة طيّعة بين يديه ، يختار منها ما يقوي كتابته ويجمّلها ، ويؤثر في نفس القارئ ويدهشه ويذيقه شهد العبارات ولذيذ الصور والتراكيب .
>>Click here to continue<<