لقد بلغتُ من حياتي ختامها، أنني الان هادئ اكثر من اي وقتٍ مضى و هذا ليس الهدوء الذي يأتي قبل العاصفة لقد انتابني الهدوء بعد الصدمه الفضيعة بعد أدراكي بأنني خَسرت اخر ما أملكهُ و لم يَعد اي شيءً هُنا يدفعني الى العيشِ بِحُب و اخيراً.. تَغلبت على نفسي او بطريقةٍ ما.. لقد قتلتها.
>>Click here to continue<<