كُنتُ أسيرُ برفقة الله أوّل السّفر،
الى ان وصلتُ الى مفترق ذلك الطّريق،
وقبعتُ مكاني،
أراد الله لي أن أتبعه،
ولكنّي انحرفتُ ناحية المُفترق،
وطُوّلت المسافةُ بيني وبَينَ الله.
منذُ ذاك المفترق وأنا ضائعة.
تُخبرُني إشارات الطّريق،
بأنّ الله أقرب ممّا أظنّ،
ولكنّي أرى الطّريق يطول،
وأرى حالي قد تَعِب.
إسراء~
>>Click here to continue<<