نتنازع ويطول العراك بيننا وننهي محادثتنا غاضبين وبعد وقت قليل يضيء هاتفي بأسمه الذي بدلته للتو من "حبيب عيني" إلى "اسمه فقط دون أي القاب" فيخبرني "ما الذي يرضيكِ لأفعله! لنضع كل الأشياء جانبًا، لكن لا يهون عليَّ حُزنك" فنتعاتب وأنسى تمامًا لمَ تنازعنا من الأساس. هكذا ينتشلني كل مرة من تفكيري ليخبرني بحبه سواء كان هذا كلام صريح أو بفعل أعتقد أن هذا هو الرجل الذي أريد أن أكمل الباقي من عمري وأنا بجواره آمنة، مطمئنة."
>>Click here to continue<<