TG Telegram Group & Channel
زيدان للإعلام | United States America (US)
Create: Update:

الدكتور الفاضل ياسين علوش عميد كلية الشريعة قامة من قامات المحرر، يقود صرحاً علمياً ودينياً عريقاً، وله بصمته مع إخوانه السابقين واللاحقين بإذن الله في هذه الكلية المفتخر بها، ولن يضرهم إن تطاول عليه وعلى إخوانه أمثال هؤلاء، وسيتحمل مسؤولية الجرأة على العلماء والمشايخ ورموز أهل السنة الذين آثروا البقاء في هذا الكيان السني العتيد بإذن الله، من تصدّروا لهذا الحراك، ونسبوا أنفسهم للعلم والعلماء، وهم يرون تطاول هؤلاء المجاهيل على رموز المحرر من أمثال الشيخ الدكتور ياسين، بينما يصمتون تماماً عن نصرة أخيهم، وتفنيذ كذب ما ادعاه هؤلاء تحت لافتة قميص عثمان الجديدة، وهنا لا يتقافز أمامنا من يدعي الحرص والإصلاح والمحاسبة، فنحن أول من طالب بها وعلى العلن، أما حراس وأمناء هذا المحرر من النخب الرفيعة التي ظلت ترابط على ثغوره في الجامعات وغيرها، فلن تسمح لهؤلاء المجاهيل أن يهدموا كياناً رُوي بالدماء والأشلاء.. والمطلوب ممن تصدر هذا الحراك، وممن لا زلنا نحسبه على خير أن يقف بوجه هؤلاء المجاهيل، قبل أن يكونوا هم الضحية الثانية لهؤلاء المجاهيل، فاتقوا الله وتأملوا في المآلات والمقاصد. همسة أخيرة في آذان العلماء وطلبة العلم أن ينهضوا للدفاع عن رموزهم ورموزنا، وألا يسمحوا للرعاع بأن يرتفع صوتهم على صوت الحق والرموز والعلماء فضلاً عن التطاول عليهم.

الدكتور الفاضل ياسين علوش عميد كلية الشريعة قامة من قامات المحرر، يقود صرحاً علمياً ودينياً عريقاً، وله بصمته مع إخوانه السابقين واللاحقين بإذن الله في هذه الكلية المفتخر بها، ولن يضرهم إن تطاول عليه وعلى إخوانه أمثال هؤلاء، وسيتحمل مسؤولية الجرأة على العلماء والمشايخ ورموز أهل السنة الذين آثروا البقاء في هذا الكيان السني العتيد بإذن الله، من تصدّروا لهذا الحراك، ونسبوا أنفسهم للعلم والعلماء، وهم يرون تطاول هؤلاء المجاهيل على رموز المحرر من أمثال الشيخ الدكتور ياسين، بينما يصمتون تماماً عن نصرة أخيهم، وتفنيذ كذب ما ادعاه هؤلاء تحت لافتة قميص عثمان الجديدة، وهنا لا يتقافز أمامنا من يدعي الحرص والإصلاح والمحاسبة، فنحن أول من طالب بها وعلى العلن، أما حراس وأمناء هذا المحرر من النخب الرفيعة التي ظلت ترابط على ثغوره في الجامعات وغيرها، فلن تسمح لهؤلاء المجاهيل أن يهدموا كياناً رُوي بالدماء والأشلاء.. والمطلوب ممن تصدر هذا الحراك، وممن لا زلنا نحسبه على خير أن يقف بوجه هؤلاء المجاهيل، قبل أن يكونوا هم الضحية الثانية لهؤلاء المجاهيل، فاتقوا الله وتأملوا في المآلات والمقاصد. همسة أخيرة في آذان العلماء وطلبة العلم أن ينهضوا للدفاع عن رموزهم ورموزنا، وألا يسمحوا للرعاع بأن يرتفع صوتهم على صوت الحق والرموز والعلماء فضلاً عن التطاول عليهم.


>>Click here to continue<<

زيدان للإعلام




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)