حتىٰ متىٰ والحشا بالهم يحترقُ؟!
تكاد من زفرة الأحزان تختنقُ
تبيتُ ليلكَ بالآهات مفترشاً
بحراً من الدمعِ يُدْمي جفنكَ الأرَقُ
فَوّضْ أموركَ للرحمنِ وارضَ بهِ
هو الملاذُ إذا ما هدّكَ القَلَقُ
فثقْ بربّك واستبشرْ برحمتهِ
فكلُّ ليلٍ لهُ من بعده فلَقُ
>>Click here to continue<<