توقفت عن الكتابة ليس لشيء، ولكن تعب الروح وتكدس الألم والخيبة والخذلان يجعلك كسيحًا، ليس كسيحًا في المشي بل في الروح، الألم الذي نشعر به لا يوصف، ولا يمكن أن يُكتب، لهذا عَلمتُ حقيقةً لِمَ تختفي بعض الحِقب في الأزمنة، لأن أصحاب ذاك الزّمان صُدموا وتألّموا لحد الفاجعة والذهول.
>>Click here to continue<<