مَا زلتُ مَجهولاً ، وَ حُبّكَ يَكبُرُ
وَ أجوبُ هذا الليلَ فيكَ أفكِّرُ
مُتَسَائلاً عَنّي ، وَ لستُ أدلّني
وَ أعودُ مَجهولَ الخُطى أتَعَثَّرُ
يَا شَاغِلَ العَينينِ كيفَ سَلَبتَني ؟
وَ وَقَعتُ في مَحظورِ مَا أتحَذَّرُ
يَا سَارِقَ الأنفاسِ كيفَ عَبثتَ بي ؟
وَ أنا الكتومُ ، الحَاذِقُ ، المُتَحَذّرُ
#الى_صغيرتي
>>Click here to continue<<
