-
#بشرى

كَانَ رسُولنَا الحبِيب ﷺ يُبشر أصحابَه برمضَان ويقُول: «جاءكُم شَهرُ رمضَان، شهرٌ مباركٌ، شهرٌ تُحطُّ فيهِ الخطَايا، ويُجاب فيهِ الدُّعَاء، فأروا الله مِنْ أنفسِكم خيرًا، فإنَّ الشَّقي مَنْ حُرمَ رحمَة الله»
.
🫂🫧🔐

🌙✨

أحْيـوا سُنَّة التبشيـر بدخـول رمضــان

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
كان رسول الله ﷺ يُبَشِر أصحابه بقدوم رمضان فيقول:

«قد جاءَكم رَمَضانُ، شَهْرٌ مُبارَكٌ، افتَرَضَ اللهُ عليكم صِيامَه، تُفْتَحُ فيه أَبْوابُ الجنةِ، وتُغلقُ فيه أبوابُ الجحيمِ، وتُغَلُّ فيه الشَّياطينُ، فيه ليلَةٌ خَيْرٌ مِن أَلْفِ شَهرٍ، مَن حُرِمَ خَيْرَها فقد حُرِم».


تقبل الله منَّا ومنكم صـالح الأعمـال.🤲🏻

﴿ وَإِلَيهِ يُرجَعُ الأَمرُ كُلُّهُ فَاعبُدهُ وَتَوَكَّل عَلَيهِ ﴾

أيهما أفضل للمرأة أن تصلي التراويح في بيتها أو في المسجد؟
.
قال الشيخ ابن باز ـ رحمه الله ـ :
بيتها أولى بها وأَخير لها، ولكن إذا دعت الحاجة إلى الخروج؛ لأنها تكسل في بيتها، أو لأنها تريد أن تسمع المواعظ والذّكر فهذا لا بأس به.
[نور على الدرب]
.
وقال الشيخ ابن عثيمين ـ رحمه الله ـ :
لكن إن خرجت فلتخرج "تفلة"، أي: غير مُتطيبة ولا متبرجة بزينة، فإن خرجت متطيبة فإنها على خطر عظيم؛ لأنها عصت النبي ﷺ حيث قال: «أيما امرأة أصابت بخوراً فلا تشهد معنا صلاة العشاء».
[اللقاء الشهري]

{لا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا}

﴿ وَما تَسقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلّا يَعلَمُها ﴾ .

‏يعلمُ أمر تلكَ الورقة حين سقطت من ذلك الجذع!
‏فكيفَ بدمعةٍ سقطت من عين ساجدٍ لهُ في ظلمةِ الليل؟ 🤍

بَريِد يَوم الجمُعة:

-تذكير  | الصَلاة على الرسول ﷺ
-تذكير  | قِراءة سُورة الكهف
-تذكير  |  تُوجَد ساعة اسِتجابة
-تذكير  | الدُعاء للأموَات

﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾

-

لم يَكُنْ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ
يَدَعُ هؤلاءِ الكلمات
حينَ يُمسي وحينَ يصبحُ

(اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ العفو والعافيةَ في الدُّنيا والآخرةِ اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ العفوَ والعافيةَ
في ديني ودُنْيايَ وأَهْلي ومالي
اللَّهمَّ استُر عَوْراتي وآمِن رَوعاتي
اللَّهمَّ احفَظني من بينِ يديَّ ومن خَلفي
وعن يميني وعن شِمالي ومِن فَوقي
وأعوذ بعَظمتِكَ أن أُغتالَ مِن تَحتي)



وآمِنْ رَوْعاتي
أي: وطمْئنِّي وأَمِّنِّي مِن كلِّ
ما يُخيفُني ويُسبِّب لي الفَزَعَ .

-


( بَلَىٰ إِن تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا وَيَأْتُوكُم مِّن فَوْرِهِمْ هَٰذَا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُم بِخَمْسَةِ آلَافٍ مِّنَ الْمَلَائِكَةِ مُسَوِّمِينَ)