TG Telegram Group Link
Channel: تَحتَ عَباءةِ الزَهراء 🇵🇸
Back to Bottom
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
مَا طَارَ طَيرٌ وَ إرتَفَع
إلَّا كَمَا طَارَ وَقَع..

- مَقطع من الفِيلم الإيرَاني : الفَضيحَة
تَحتَ عَباءةِ الزَهراء 🇵🇸
مَا طَارَ طَيرٌ وَ إرتَفَع إلَّا كَمَا طَارَ وَقَع.. - مَقطع من الفِيلم الإيرَاني : الفَضيحَة
و مَن يَرتَفِع اكثَر كانَ لوقوعهِ صَدىً اكبَر
فالسَالك يَنتَبِه كثيرًا كَي لا يَشتهر حتّى اذَا وقع لا يصدر صوتًا عاليًا
لِكُلّ شَيءٍ ضَريبَة ، وضريبَة الكَمَال ، الوِحدَة..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قَالَ النبِيُّ الأكرَمُ (صلى الله عليه وآله):

مَنْ أَحَبَّ عَلِيّاً كَانَ رَشِيداً مُصِيباً 
وَ مَنْ أَبْغَضَهُ لَمْ يَنَلْ مِنَ الْخَيْرِ نَصِيبًا


📚جامع الأخبار: ج1، ص14
ياَ بنات فَاطِمَةَ الزَهرَاءِ أنتم المَثَلُ الأعلى لِمَرأةِ اليَوم 💙 ..
٣:١٣
اللهمَّ صَلِّ علَى مُحمَّد والِ مُحمَّد وعجّل فَرَجَهُم يَا كَريم
الحُبُّ لِمَن خَلَقَ الحُبَّ وَ سَوَّاه 🤎
١٤ صَلَاة مُحَمَّدِيَّة مُهدَاة الَى مَولَاتي فاطِمَة بنت الحُسَين(عَليهِم السَلَام) بِنيَّة تَسهيل الإمتحَانات عَلَى الطلّاب

نسألكم الدُعاء لِإمتحَان اليَوم .🌱
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
يا منفقَ العمرِ في عصيانِ خالقِه
أفِقْ فأنك من خَمْرِ الهوى ثَمِلُ
تَعصيهِ لا أنتَ في عُصيانِه وجلٌ
من العقابِ ، ولا مِن مَنِّه خَجِلُ
أنفاسُ نفسِك أثمانُ الجنانِ فهَل
تَشري بهِ لهبًا في الحشرِ يشتعلُ؟
ما عُذرُ من بلغَ العشرينَ إن هَجَعَتْ
عيناهُ، او عاقَهُ عن طاعةٍ كَسلُ
ألا ترى أولياءَ اللهِ كيفَ قَلَتْ
طِيبَ الكرى في الدياجي منهمُ المُقَلُ..
٢٠/ذوالقِعدَة
بَقيَ ٤٠ يومًا على شَهر مُحرّم الحَرَام
———
‏اتركوا المعصِية قبل اربعين يوم مِن مُحرم الحرام لِتزداد دموعكُم على الإمام الحُسين عليهِ السَّلام.

ـ الشِّيخ بهجت.
تَحتَ عَباءةِ الزَهراء 🇵🇸
حَبِيبِي الأَوَّلِي - عَلِي بو حَمَد
طُول السَنَة أَنتَظرَك
يَمتَى يِجي شَهرَك ؟
و حَق امَّك الزَهرَاء
شَاغِلني بَس امرَك

بغَيرَك فَلَا اهتَم
كِل فكري بمحرَّم
متَاني اهجر ديَاري
وَ أَحيَا بوَسَط مَأتَم
.. 🏴
Forwarded from مُحِبّة
إجه وقتج زينب
اتمنَّى أن تُدَثَّروا صَديقتي " طِيبَة " بِ طَيَّاتِ دُعائِكُم ، بالتَوفيق لهَا والسَداد ..🌸
مناجاة العاشقين | الشيخ حسين الأكرف
Al Akraf الأكرف
أدعوكَ أيَا مُنجِي الهَلكَى
خَرَّ القَلبُ لحبِّكَ فَإجعَل
كُلَّ جبَالِ ذنوبي دَكَّا
يُحكَى عَن عفوِكَ يَا رَبَّي
فَ أتَيتُ أؤمِّلُ مَا يُحكَى
وَ عقاربُ قَلبي قَد دَارَت
تَبحَثُ بَينَ جنوني عَنكَ..
في ارضِكَ أم في سَمَاك
القَاكَ هُنا ام هُنَاك؟
كُلِّ مَكانٍ قَد حَوَاك
عَمِيَت عَينٌ لَا تَرَاك..
تَحتَ عَباءةِ الزَهراء 🇵🇸
Al Akraf الأكرف – مناجاة العاشقين | الشيخ حسين الأكرف
يَا مَن خَلقَ الحُبَّ فَسَوَّاه
يَا مَن اهوَاهُ اذَا اهوَى
لَو كَانَ لِقَلبي أن يَسهو
سَقَطَ القَلبُ بحُبِّكَ سَهوَا
يَا مَن ضَاعت فيهِ سُفُنِي
وَ بَرَى بَحرَ حَنيني رَهوَا
مَا انكَسَرَ المَركَب واعتلَقَ
القَلبُ بشَيءٍ ، الّا فَهوَ ..
هَل تتركني يَا تُرَاك ؟
طبيبة وكاعدة بالبيت؟

كانت شغوفة بالعلم والدراسة، وقد تحقق حلمها بدخول كليّة الطب، حتى جرت الأقدار أن تتزوج في نهاية سنوات دراستها مع طبيب من أقاربها، وتمت مراسيم الزواج قبل أن تنهي الدراسة.
كان الكثير ممن حولها يقول لها إن الزواج سيؤثر سلبا على الدراسة ولكنّها مضت قدماً واكلمت مشوار الدراسة مع كونها متزوّجة وكان زوجها معيناً لها أيضاً حتى أنهت الدراسة.
ولأن دراسة الطب تتطلب فترة الإقامة في المستشفى فقد اضطرت إلى العمل في المستشفى أيضاً هذه الفترة لكي تكون طبيبة مؤهلة.
لكنّها بعد ذلك قررت إنهاء هذا المشوار مع ولادة مولودها الأول، وأن تكون أمّاً لأولادها فقط، وتترك العمل كطبيبة.
إلّا أن المفاجئة كانت في ردّة فعل المجتمع..
انت طبيبة وجالسة بالبيت!
وين تعب السنين، وسهر الليالي؟!
هل مكانتج أن تكوني في البيت؟
لكنّها لم ترضّخ لكل هذه الضغوط وبقيت "ربّة بيت" وتركت حين رأت أن ذلك يتناسب مع طبيعتها كأنثى، فهو أدوم لجمالها، وأرخى لبالها.

المجتمع وتأثير النسويات
للأسف الشديد أصبحت مثل هذه القصة عجيبة في واقعنا رغم حقيقتها، إلّا أنَّ تقبّل فكرة "ربّة البيت" أصبحت صعبة لكثير من الفتيات تحت ضغط النسويات، والثقافة الخاطئة التي تروّج.
فقبل أيام نشرت فيديو مقتطع من محاضرة في شرح رسالة أمير المؤمنين عليه السلام، وكانت المفاجئة في الردود العجيبة ممن يوالين علياً عليه السلام والمضحك المبكي أن إحداهن كتبت: "مع احترامي لأمير مؤمنين ولكن.."!
فهي مستعدة أن ترد كلام امير المؤمنين الذي هو الأب الشفيق والإمام العالم، وتقبل بالثقافة المجتمعية وتصبح مطية للنسويات التي لا تكتشف زيف ماهي فيه إلا بعد سنوات طويلة، وبعد أن يفوت الأوان.
لا أريد الخوض في أصل الموضوع وإنما الغرض من كتابة هذه السطور هو التنبيه لخطورة ما وصلنا إليه، من ابتعاد عن ثقافة القرآن وثقافة أهل البيت عليهم السلام، والقبول بالثقافة الغريبة المصدّرة إلينا من الحضارة الغربية.
اذَا كانَت القَصائد تَحتَوي الموسَيقَى والطَرَب والكَلِمَات الغَزَليّة ، مَاذَا تَركنَا للأَغانِي؟
HTML Embed Code:
2024/06/01 13:47:08
Back to Top