Channel: ل محمد ²
”وٱعلم أنّ الله تعالى إذا نظرَ إليك وعَلم أنّك قد جعَلتَه مُعتمدك وملجأك، وأفردتَه بحوائجك دُون خلقه، أعطاك أفضل مما سألته، وأكرمك بأفضل ممّا أردته“.🤍.
- نصيحة اي مبرمج يسب ويغلط ويحاول يسوي مشاكل لا تحترمو ولا تعبرو، خلو ببالكم المبرمج يحب يساعد سواء بمقابل او بدون لكن يبقى باطار الاحترام، اي شخص يسب ما اتشرف يكون بقناتي.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «بشر المشائين في الظلم إلى المساجد بنور من الله يوم القيامة» [8] والجزاء من جنس العمل، ومن جاهد نفسه وآثر القيام عن النوم ومشى في الظلم لأداء صلاة الفجر فسيعوضه الله بنور تام يوم القيامة.
ومدام اغلبكم عندة مجال <3
https://youtu.be/pJ0auP7dbcY
سمعو هذا البودكاست وراح تتغيرون من ناحية التفكير بهواي اشياء تخصكم.
https://youtu.be/pJ0auP7dbcY
سمعو هذا البودكاست وراح تتغيرون من ناحية التفكير بهواي اشياء تخصكم.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
{وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِن قِطْمِيرٍ}
كل عام وانتم بالف خير، تقبل الله صيامكم وطاعاتكم وجعلنا وإياكم من عتقاء شهر رمضان 🤍
Forwarded from Dream's (محمد <\>)
كل عام وانتم بألف خير، عيدكم مبارك اسأل الله ان يغفر ذنبكم ويسهل أمركم ويحشرنا وإياكم مع الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا 🤍🤍.
الاقتباس من "فن الحرب" لصن تزو ينص على ثلاث حالات محتملة للمعرفة في سياق الصراع أو المعركة:
1. معرفة الذات ومعرفة العدو:
- المعنى: إذا كنت تعرف قوتك وضعفك جيدًا وتعرف أيضًا قوة وضعف عدوك، فإن فرص نجاحك تكون عالية جدًا. يمكنك التخطيط بناءً على هذه المعلومات وتوقع تصرفات العدو واستعداداته، مما يزيد من احتمالات فوزك في كل مواجهة.
- التطبيق: في الحياة العملية، هذا يعني أن عليك أن تكون واعيًا بقدراتك وحدودك وأيضًا بدراسة منافسيك أو التحديات التي تواجهها. هذا النهج يمكن تطبيقه في الأعمال التجارية، الرياضة، أو أي مجال يتطلب استراتيجية ومنافسة.
2. معرفة الذات وعدم معرفة العدو:
- المعنى: إذا كنت تعرف قوتك وضعفك ولكنك تفتقر إلى المعلومات عن عدوك، فإنك قد تحقق بعض الانتصارات، ولكنك ستواجه أيضًا هزائم. هذا لأنك تتعامل مع جانب غير معروف، مما يجعلك غير مستعد بشكل كامل لبعض التحديات التي قد تواجهها.
- التطبيق: في الواقع، يمكن أن يكون لديك خطة جيدة قائمة على معرفتك بقدراتك، ولكن عدم معرفتك بمنافسيك أو التحديات الخارجية قد يؤدي إلى نتائج غير متوقعة وغير مرغوبة. مثال على ذلك في الأعمال التجارية هو إطلاق منتج جديد دون دراسة السوق والمنافسين بشكل كافٍ.
3. عدم معرفة الذات وعدم معرفة العدو:
- المعنى: إذا كنت لا تعرف قوتك وضعفك ولا تعرف شيئًا عن عدوك، فإنك محكوم عليك بالفشل في كل مواجهة. الجهل المزدوج يعني أنك لا تستطيع التخطيط أو التكيف بشكل فعال، مما يجعلك عرضة للخسارة.
- التطبيق: في الحياة العملية، هذا يعني أنك تعمل دون استراتيجية واضحة أو تقييم دقيق للوضع. هذا قد يؤدي إلى اتخاذ قرارات سيئة واستراتيجيات غير فعالة، مما يزيد من احتمال الفشل.
الاستنتاج:
الرسالة الأساسية هنا هي أهمية المعرفة والتحليل في تحقيق النجاح. الفهم العميق لقدراتك وقيودك، بالإضافة إلى دراسة دقيقة لخصومك أو التحديات التي تواجهها، يمكن أن يوفر لك ميزة استراتيجية كبيرة. بمعنى آخر، النجاح في أي مواجهة يتطلب إعدادًا جيدًا يعتمد على معرفة شاملة بالنفس وبالآخرين.
1. معرفة الذات ومعرفة العدو:
- المعنى: إذا كنت تعرف قوتك وضعفك جيدًا وتعرف أيضًا قوة وضعف عدوك، فإن فرص نجاحك تكون عالية جدًا. يمكنك التخطيط بناءً على هذه المعلومات وتوقع تصرفات العدو واستعداداته، مما يزيد من احتمالات فوزك في كل مواجهة.
- التطبيق: في الحياة العملية، هذا يعني أن عليك أن تكون واعيًا بقدراتك وحدودك وأيضًا بدراسة منافسيك أو التحديات التي تواجهها. هذا النهج يمكن تطبيقه في الأعمال التجارية، الرياضة، أو أي مجال يتطلب استراتيجية ومنافسة.
2. معرفة الذات وعدم معرفة العدو:
- المعنى: إذا كنت تعرف قوتك وضعفك ولكنك تفتقر إلى المعلومات عن عدوك، فإنك قد تحقق بعض الانتصارات، ولكنك ستواجه أيضًا هزائم. هذا لأنك تتعامل مع جانب غير معروف، مما يجعلك غير مستعد بشكل كامل لبعض التحديات التي قد تواجهها.
- التطبيق: في الواقع، يمكن أن يكون لديك خطة جيدة قائمة على معرفتك بقدراتك، ولكن عدم معرفتك بمنافسيك أو التحديات الخارجية قد يؤدي إلى نتائج غير متوقعة وغير مرغوبة. مثال على ذلك في الأعمال التجارية هو إطلاق منتج جديد دون دراسة السوق والمنافسين بشكل كافٍ.
3. عدم معرفة الذات وعدم معرفة العدو:
- المعنى: إذا كنت لا تعرف قوتك وضعفك ولا تعرف شيئًا عن عدوك، فإنك محكوم عليك بالفشل في كل مواجهة. الجهل المزدوج يعني أنك لا تستطيع التخطيط أو التكيف بشكل فعال، مما يجعلك عرضة للخسارة.
- التطبيق: في الحياة العملية، هذا يعني أنك تعمل دون استراتيجية واضحة أو تقييم دقيق للوضع. هذا قد يؤدي إلى اتخاذ قرارات سيئة واستراتيجيات غير فعالة، مما يزيد من احتمال الفشل.
الاستنتاج:
الرسالة الأساسية هنا هي أهمية المعرفة والتحليل في تحقيق النجاح. الفهم العميق لقدراتك وقيودك، بالإضافة إلى دراسة دقيقة لخصومك أو التحديات التي تواجهها، يمكن أن يوفر لك ميزة استراتيجية كبيرة. بمعنى آخر، النجاح في أي مواجهة يتطلب إعدادًا جيدًا يعتمد على معرفة شاملة بالنفس وبالآخرين.
HTML Embed Code: