TG Telegram Group Link
Channel: La bohème
Back to Bottom
Forwarded from 0/0 (Haidar A. Fahad)
((قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَٰذَا وَكُنتُ نَسْيًا مَّنسِيًّا))

[سورة مريم]
Forwarded from The Iraqi Mind (Mahdi Ahmed)
1260 عام على تأسيس بغداد..
المدينة الخالدة التي عندما زارها مؤسس العمارة الحديثة وأحد اعظم معماريين القرن العشرين فرانك لويد رايت في عام 1957 قال " يحيّا من آمن إن بغداد هيَّ جنةُ عدن "
تحدث الجواهري في كتابه (ذكرياتي) عن ولادة قصيدته (قف بالمعرة) قائلاً إنه كان مسافراً إلى الشام مع ناظم الزهاوي وحسن الطالباني، فأنزل في نقطة التفتيش، وبطريق الصدفة علم أنه ضمن الوفد العراقي المقرر حضور ألفية أبي العلاء، أخبر بذلك قبل أسبوع، وقبل المهرجان لم تكتمل لديه القصيدة، فقد كتب قصيدة تضمنت سبعين بيتاً، لكنه مزقها ورماها، لأنه لم يجد فيها أبا العلاء المعري، فاصطحبه صديقه عمر أبو ريشة معه إلى زحلة لبنان، وهناك حضر المطلع فقط, إلا أن القصيدة اكتملت ليلة المهرجان.

قِفْ بالمعَرَّةِ وامسَحْ خَدَّها التَّرِبا
واستَوحِ مَنْ طَوَّقَ الدُّنيا بما وَهَبا

واستَوحِ مَنْ طبَّب الدُّنيا بحكْمَتَهِ
ومَنْ على جُرحها مِن روُحه سَكَبا

وسائلِ الحُفْرةَ المرموقَ جانِبُها
هل تبتَغي مَطْمَعاً أو ترتجي طلَبا ؟

يكرر هذا البيت مرتين

لِثورةِ الفكرِ تأريخٌ يحدّثُنا
بأنَّ ألفَ مسيحٍ دونَها صُلِبا
فَلَو كُنتِ ماءً كُنتِ مِن ماءِ مُزنَةٍ
وَلَو كُنتِ نَوماً كُنتِ مِن غَفوَةِ الفَجرِ

وَلَو كُنتِ لَيلاً كُنتِ لَيلَ تَواصُلِ
وَلَو كُنتِ نَجماً كُنتِ بَدرَ الدُجى يَسري

قيس بن الملوح
أَعلَمُ أَنّي مَتى ما يَأتِني قَدَري
فَلَيسَ يَحبِسُهُ شُحٌّ وَلا شَفَقُ
بَينا الفَتى مُعجَبٌ بِالعَيشِ مُغتَبِطٌ
إِذا الفَتى لِلمَنايا مُسلَمٌ غَلِقُ
وَالمَرءُ وَالمالُ يَنمي ثُم يُذهِبُهُ
مَرُّ الدُهورِ ويُفنيهِ فيَنسَحِقُ
كَالغُصنِ بَينا تَراهُ ناعِماً هَدِباً
إِذ هاجَ وَاِنحَتَّ عَن أَفنانِهِ الوَرَقُ
كَذلِكَ المَرءُ إِذ يُنسَأ لَهُ أَجَلٌ
يُرَكَبُ بِهِ طَبَقٌ مِن بَعدِهِ طَبَقُ
قَد يُعوِزُ الحازِمُ المَحمودُ نِيَّتُهُ
بَعدَ الثَراءِ وَيُثري العاجِزُ الحَمِقُ
فَلا تَخافي عَلَينا الفقرَ وَاِنتَظِري
فَضلَ الَّذي بِالغِنى مِن عِندِه نَثِقُ
إِن يَفنَ ما عِندَنا فَاللَهُ يَرزُقُنا
وَمَن سِوانا وَلَسنا نَحنُ نَرتَزِقُ
Forwarded from 0/0 (Haidar A. Fahad)
Love in the Afternoon, By Éric Rohmer, 1972.
"All men dream: but not equally. Those who dream by night in the dusty recesses of their minds wake up in the day to find it was vanity, but the dreamers of the day are dangerous men, for they may act their dreams with open eyes, to make it possible."

T.E. Lawrence,
Forwarded from مذكرات شيشنق - Sheshaq's diary
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
قراءة مئات الكتب لا تعادل حدثاً مأساوياً واحداً في خلق وحش القلق الوجودي المرعب.
Ingush dancers of Ensemble Magas, from I. Abadievs book “13 Adats of the Ingush People”.
A man who agrees to live like this is a finished man, he's nothing but a worm! I don't believe in your aggressive, sticky, maternal love! I don't want it, I have no use for it! This isn't love, it's brutalization!

La dolce Vita
Dir. Federico Fellini
Narrator: Ladies and Gentlemen, good evening. The film you are about to see does not have a story in the traditional sense with a plot and characters that you can follow from the beginning to the end. This picture tells another kind of story. A story of a city. Here, I have attempted a portrait of Rome. When I was very small, and still had never seen her, since I lived in a little provencial town in the north of Italy, Rome for me was only a mixture of strange contradictory images.

Roma (1972)
Forwarded from The Iraqi Mind (Mahdi Ahmed)
حبيبتي حلبچة، يا أميرة المدن
لن أرثيكِ، فأنا لا احسن الرثاء
أدري انهم زرعوا الويّل في أزقتك وبيوتك، في باحاتك ومزراعكِ
أدري إن خمسة آلاف ملاك من سماواتك، اختنقوا بدخان البعث الهزيل
أدري إن صدام شاهد فلمًا مفصلًا عن مأساتك، وهو يقهقّه بهيستيريا كالمومس ويردد: العراق لنا، قلعة البداوة، وعلى الغرباء الموت أو الرحيل.
وأدري إن الرفاق وزعوا الچكليت في مآتمكِ، وشربوا وثملّوا ورقصوا، وغنوا وطربوا على انينّك وناموا.
حلبچة، يا كعبة الحريّة، كل القصائد باردة إلا حين تمس ترابك، كل الورود كامدة إلا حين تمسها فراشاتك
وانتِ تنتظرين نكرات التأريخ القابضين على عراقنا بالحديد والنار، الذين حاولوا سلب عراقيتُكِ بالموت، وهم معلقين على أعواد المشانق، كما تنتظر النجف والناصرية، الموصل والعمارة، حوبّة ابنائهم الذين دُفنوا أحياء، في مقابر البعث الجماعية
حلبچة، انتِ والنجف توأمان
شهداؤكِ، شهدائها
يدبكون في الفردوس دبكاتًا كورديةً
والعذروات يوزعّن على الراقصين، خبز العباس.

مجزرة حلبچة هي نتّاج محاولة فرض هويّة معينة على العراق وأهله، وجزء من إجرام نظام ثرّد بدم كل العراقيين بأختلافهم، لازم ما ننسى أخطاء تأريخنا، ونتعلم من دروسهن، ونرسخها بأجيالنا، وما نخلي جرائم الحاضر تنسينا الماضي.
Forwarded from Pierre (ιβη hιshαm)
HTML Embed Code:
2024/04/25 07:38:12
Back to Top