‏اللَّهُمَّ أحسِن عاقبتَنا في الأمورِ كُلِّها وأجِرنا مِنَ خزيِ الدُّنيا وعذابِ الآخرةِ

الباقيات الصالحات :
سبحان الله
والحمد لله ،
ولا إله إلا الله ،
والله أكبر ،
و لا حول ولا قوة إلا بالله

{ وَمَن يَعْمَل سُوءًا أَو يَظْلِم نَفْسَهُ ثُمّ يَستَغْفرِ الله يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَّحِيمًا }

﴿وَالَّذِي أَطْمَعُ أَن يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ﴾.

﴿لَا تَخَفْ وَلَا تَحْزَنْ ۖ إِنَّا مُنَجُّوكَ﴾

﴿وَلَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الصَّابِرُونَ﴾

‏﴿‏قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا﴾.

﴿وَٱلصَّـٰبِرِینَ عَلَىٰ مَاۤ أَصَابَهُمۡ﴾.

‏﴿أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ ﴾

﴿إِنَّ المُتَّقينَ في جَنّاتٍ وَعُيونٍ﴾

‏﴿لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَٰلِكَ أَمْرًا﴾.

{لَا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلَا زَمْهَرِيرًا}
[ سورة الإنسان ١٣]

أي: ليس فيها حر مزعج ولا برد مؤلم
بل هي مزاج واحد دائم سرمديّ.

- تفسير ابن كثير.

﴿أَيَحسَبُ الإِنسانُ أَن يُترَكَ سُدًى﴾

﴿إِنّا نَحنُ نَزَّلنا عَلَيكَ القُرآنَ تَنزيلًا﴾

{ ولو بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبَادِهِ لبغوا فِي الأرض وَلَٰكِنْ يُنَزِّلُ بِقَدَرٍ مَا يَشَاءُ ۚ إِنَّهُ بِعِبَادِهِ خَبِيرٌ بَصِيرٌ }

‏﴿وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ﴾

﴿رَبِّ إِنّي لِما أَنزَلتَ إِلَيَّ مِن خَيرٍ فَقيرٌ﴾