يا إلهي، أريدُ أن أنجو دون معونةِ من أحد، أريدُ أن يحدث ذلكَ بمحبتك وحدك.

ليحدث ما يخيفنا، قد مللنا القلق.

راجع بطرك الحزن
خسران ..
مدري انبعت !
بس الجرح تذكار
راجع وطن من حرب
حزني على كد الجثث
ميت وادور ثار ..

الليلة إذا ما تِجي
ما أريد جَيتك بعَد
خَلي الجِفه يفيدَك
مو اني الأتوسلَك
ويچَلب بإيدَك
وبفَترة خَافن تِجي
وتحچيلي عَن ظَرفك
تواجهني مَيت بَچي
تِلگاني ما أعُرفَك .

الماخــذك مــيدوملك ميحــبك بـكدي ❤️‍🩹.

آني تغِيرت مُو بيدي مَجبور
شفت كلوبّهم مِحد هُواني
جنت أتمنى واحد يسأل شبيك
والله لوحَدي ضليت اعاني !
البكلبة حّجي وينام مكِسور
من يكعَد يصير أنسان ثاني ! .

حتى الأشياء التي كنت أخشى خسارتها، أصبحت أنا من أتنازل عنها.

نتعايش يوميًا بشكل صامت مع كل الأمور التي تستدعي الصراخ.

عندك غيري
بس غيرَك فلا عندِي
وليغرك الناس الاضحك وياهُم
انا بوقتِ الحِزن وَحدي…

هَتشوف صُورتي وأنا بضحك واهزر بس مش هَتشوف صُورتي وأنا بعيط
هتشوفَني وأنا بقول "الشيء الفلاني مش نصيبي .. أكيد خير" بس مش هَتشوفني وأنا بعيط غصب عني فآخر كُل يوم بِقهرة على ضياع اللي اتمنيته
هَتشوفني وأنا بشكُّر فـ صاحبي اللي بيحبني بس مش هتشوفَ إني اتخذلت قبله في ناس كَنت بعتبُرها "أنا"
هَتشوفني وأنا خارج ومتشيّك
بس مش هَتشوف المُشكلة اللي حصلت قبل الخروُجة
-هتشوفَ الحلو بَس عُمرك م هَتشوف الجُزء الوحش من القصة، الصورة دايمًا ناقصة ...

مَو زعَلان لا حطِيتَلك
حّد كافَي احتَرك
كافَي بنَاري تبردَ
شجَنيت بـَ عشرتَك
غِير الخَساراتَ محَد
ضحّى مِثلي وياكَ محَد .

اني اتمنى البديل يخونَك ،
حَتى تدري شصار بيَه بدونك ،
حتى تدري شچنت ألي وشحاسبَك ؟ .
الـ مَاخدك مَا يسوه رفعة حاجبَك ،
شلون خلصت الليَالي احجيلي ؟ .
انا بدونك الثانيه تهِد حَيلي ، دورت كُل الينسي
ومَا نسيت لملمت كُل حَيلي يمك ، لجن مِن شفتَك بجيت الف هِنيالك نسيت بشخص غيريّ التهَيت ،
انيّ بعدَك دورت كُل الـ يشبهونَك عليك ،
• ومَا لگيت ..

كنت أشعر بالأمان فقط في مدينتي، ثم أصبح الأمان في بيتي، ثم في غرفتي، وأخيرًا في فراشي، الأماكن التي تشعرني بالأمان تقلصت كثيرًا.

لن يُصادفك الحظ بشخص مِثلها .. مرَّتين .

هوه انتي يا عمر العمر عندج حاجة ما تنباس
Ha, sen Ömer, anlamadığın bir şey mi var?

مدري شبية
احس شي داخلي تغير
اريد اشتاقلة اشمئز منة اكثر
اريد ابچيلة ما اگدر
ماجاي اشتهي عيونة ولا شوفتة
مدري الذكرى مثل الناس
هَم تموت من تكبر .

الهُوئ هذا اليمَرني أتخيلك بَي.