Channel: ✿
Forwarded from ❞و أخيرًا وجدتّني❝
"أُعيد ترميمي بالأوقات التي أكون بها بين أشيائي، في الأماكن التي ألفتها و اعتادتها روحي"
"إنكِ تتركين إنطباعًا مشعًا داخل كل من يراك وهو عابر ، فما بالكِ بمن أختار التعمق بكِ ؟"
"لما أبتسمتِ تساقطت أحزاني وعرفت بعد التيهِ أين مكاني
فالتخبريني يانهاية أدمعي كيف أنتصرتي على الأسى بثواني؟
وهدمتي أسوار الدموع ببسمةِ وبنيتِ
أفراحًا بغير مباني"
فالتخبريني يانهاية أدمعي كيف أنتصرتي على الأسى بثواني؟
وهدمتي أسوار الدموع ببسمةِ وبنيتِ
أفراحًا بغير مباني"
أشعر أن هذا المكان لا يشبهني
أفتقد السحر فيه ، أفتقد الأحاديث العميقة
أفتقد التوهج والوضوح والفن والحب
أفكر بأستمرار كيف أتمكن من الخروج خارج هذه الدائرة وهل هي فعلاً موجودة أما أنها بداخل عقلي فقط ؟ أحتاج أن أحب مكاني
لكنني لا أقدر لا أجد فيه السحر الذي يرضيني
والآمان الذي أحتاجه والشغف المتجدد
برغم من هذا كله ، يعلمني ذلك أن أرى التفاصيل الصغيرة الجميلة وأبتسم لها
وأحتفظ بها في داخلي ، وأنا في نفس الوقت
أعلم أن بمقدوري أن أتحرر من كل هذا وأمضي
إلى حيث أنتمي.
أفتقد السحر فيه ، أفتقد الأحاديث العميقة
أفتقد التوهج والوضوح والفن والحب
أفكر بأستمرار كيف أتمكن من الخروج خارج هذه الدائرة وهل هي فعلاً موجودة أما أنها بداخل عقلي فقط ؟ أحتاج أن أحب مكاني
لكنني لا أقدر لا أجد فيه السحر الذي يرضيني
والآمان الذي أحتاجه والشغف المتجدد
برغم من هذا كله ، يعلمني ذلك أن أرى التفاصيل الصغيرة الجميلة وأبتسم لها
وأحتفظ بها في داخلي ، وأنا في نفس الوقت
أعلم أن بمقدوري أن أتحرر من كل هذا وأمضي
إلى حيث أنتمي.
"فكروا حُبًا،تكلموا حُبًا ، اقرأوا حُبًا ، افعلوا حُبًا،تنفسوا حُبًا
غنوا حُبًا ، المسوا حُبًا،كلوا حُبًا وناموا حُبًا وعيشوا حُبًا ❤️"
غنوا حُبًا ، المسوا حُبًا،كلوا حُبًا وناموا حُبًا وعيشوا حُبًا ❤️"
"رغـم كـل الأخطاء المـريـعـة . . وبضيعة الأشياء التي أجدتها . . رغم كل من عرفت وكل من ودعت . . رغم أيامي الحلوة والأيام الثقيلة التي أجرجر فيها روحي كجندي قتيل،ورغم أنني مازلت أحاول أن أكون وما زلت أستكشف ما قدر لي أن أكونه . . رغـم كل الأذى . . وأنـا عرفت مرارة الأذى . . رغم السقطات الكبيرة والقفزات الرائعة ، تلك هي حياتي . . وهذه
أنا،أحبني وأحب هذه الحياة المجنونة التي تتصاعد في مجرياتها معلنة تحديًا جديدًا كل يوم ..
جربت حظي من الهزائم وأتقنت خشوعها وجربت الانتصار وهذبت روحي أمامه . . أنا لا تفزعني قلة الأصدقاء
لأنني صديقة نفسي الأولى ، ولا أستوحش في الطريق الموحش ، عجبًا!هل تخاف النسور من التحليق في علاها؟ لدي غرابتي . . وحماقاتها وأخطائي واكتشافاتي
المذهلة عن نفسي وعن الحياة . . استطعت رغم كل الضجر الأبدي في هذا العالم أن أحتفظ بفضول طفلة الثانية عشر . . أليس ذلك جباراً؟ أعرف أنني لست مثالية، بل أفخر أنني أنا بمرونة روحي أنا التجسيد المطلق للإنسان بكل نقصانه وضعفة وأخطائه . . وأنا أعيش حقيقتي . . أو فلنقل أقترب منها شبراً كل
يوم . . ويا لها من رحلة مدهشة بين الإثنين !."
أنا،أحبني وأحب هذه الحياة المجنونة التي تتصاعد في مجرياتها معلنة تحديًا جديدًا كل يوم ..
جربت حظي من الهزائم وأتقنت خشوعها وجربت الانتصار وهذبت روحي أمامه . . أنا لا تفزعني قلة الأصدقاء
لأنني صديقة نفسي الأولى ، ولا أستوحش في الطريق الموحش ، عجبًا!هل تخاف النسور من التحليق في علاها؟ لدي غرابتي . . وحماقاتها وأخطائي واكتشافاتي
المذهلة عن نفسي وعن الحياة . . استطعت رغم كل الضجر الأبدي في هذا العالم أن أحتفظ بفضول طفلة الثانية عشر . . أليس ذلك جباراً؟ أعرف أنني لست مثالية، بل أفخر أنني أنا بمرونة روحي أنا التجسيد المطلق للإنسان بكل نقصانه وضعفة وأخطائه . . وأنا أعيش حقيقتي . . أو فلنقل أقترب منها شبراً كل
يوم . . ويا لها من رحلة مدهشة بين الإثنين !."
HTML Embed Code: