TG Telegram Group Link
Channel: نحو تربية إسلامية
Back to Bottom
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
حرصا عليكم لا ننشر أي اعلانات مع أن ذلك يحد من انتشار القناة لأننا نأمل منكم متابعينا الكرام ولو لمرة واحدة نشر رابط القناة فالدال على الخير كفاعله 🌼
الرابط :
hottg.com/trbiaislamic
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#مواقف_نبوية_مع_الأطفال2

مع حفيديه الحسن والحسين:

عن عبد الله بن شداد، عن أبيه قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم في إحدى صلاتي العشي، الظهر أو العصر، وهو حامل الحسن أوالحسين، فتقدم النبي صلى  الله عليه وسلم فوضعه، ثم كبَّر للصلاة، فصلى فسجد بين ظهري صلاته سجدة أطالها، قال: إني رفعت رأسي، فإذا الصبي على ظهر رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو ساجد، فرجعت في سجودي، فلما قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة، قال الناس: يا رسول الله، إنك سجدت بين ظهري الصلاة سجدة أطلتها، حتى ظننا أنه قد حدث أمرٌ، أو أنه يُوحى إليك، قال: «كل ذلك لم يكن، ولكن ابني ارتحلني -ركب على ظهري-، فكرهت أن أعجله حتى يقضي حاجته» ( رواه النسائي [1140]).
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#مواقف_نبوية_مع_الأطفال3

وعن أبى هريرة رضي الله عنه، أن الأقرع بن حابس أبصر النبي صلى الله عليه وسلم يُقَبِّل الحسن، فقال: إن لي عشرة من الولد ما قبَّلت واحدًا منهم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إنه من لا يَرحم لا يُرْحم» (رواه البخاري [5997]). 
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from ..
ذات يوم..

دُعينا على يوم قرآني، بعد إفطار أحد أيام رمضان الماضي الجليلة، الدعوات في رمضان كثيرة، لكن هذه الأجمل..ستكون ختمة قرآنية استمرَّت 10 سنوات، وهو تحدٍ بدأ فيه صديق قريب، وهو حافظ لكتاب الله بالأصل مع سندٍ متّصل.

سنة 2009 .. أخذ على نفسه عهدًا أن يبدأ في الجزء 30 وفيه قصار السُّور، قراءة تّدبُّرية مع التفسير، و وجد أنَّ الأمر أكبر مما توقّع والنتائج لقلبه فوق التصور، الفهم الحفظ التركيز الاستيعاب.. وولادة الغيرة على نفسه أن يكون كما سبق..فعزم على إنهاء المصحف كاملًا، ختمة تدبُّريّة واحدة في عمره -على الأقل-

واتّبع متدّبرًا في القرآن:-

• قراءة البيان - قراءة التفسير
أن لا يقرأ آية دون كتاب تفسيرٍ بجانبه + ورقة وقلم
يبدأ بتفسير الكلمات غير المفهومة ويسجّل معانيها كأنه يدرس اللغة من جديد
ثم يبدأ بقراءة أسباب النّزول، ثم يقرأ تفسيرًا مفصلًا عنها في الظلال أو القرطبي أو ابن كثير وغيرها.

• قراءة العيان - قراءة التبصير
يقرأ الآيات اليومية التي ينجزها قراءة ما بعد التفسير والفهم وتثبيت العلم، ويُحاول أن يعيش تفاصيلها ومشاعرها ويرى فتوحات ربّه على دِرايةٍ بالتفسير بلا بعثرة.

وكان يدعو الله حُسن السّعي وإلهام المعنى وتذوّق المفهوم.

اليوم نحن في 2019 وقلبه الآن تائق ذاك اليوم ، وسيختم في سورة الضحى على يد أمّه ضحى 💚 هناك مئات بل أكثر، من المشاريع القرآنية، لكنّ المشاريع الفردية هي الأكثر جمالًا في التعلُّم وتستحق الدراسة، كيف صبر لـ 10 سنواتٍ على مشروعٍ ضخمٍ وحده!

هذا هو الشَّغَف الحقيقي للتغيير، ليس مرتبطًا بلحظةٍ وانتهى! بل هو خروج النَّفس من التشتت، وانتقال الواجبات إلى مَحَبّات! وهناك تفاصيل أكبر، نذكرها لاحقًا.

وما صَبرُك إلّا بالله ~ أترى في نفسك يومًا هكذا؟ أخبر وتينك وابدأ رحلتك، نعم نراكم كذلك وأشَدُّ أثرًا، ألسنا الأشَدّ حُبًا لله؟ إذًا بسم الله، ولو في جزءٍ واحد، فالله لا يُضيع الغرس، ويُكرم النّفس.

كُنّا نخافُ الليل حتى أرانا الله عظيم ثناياه
فاليوم نخاف على الليل منّا، شـ غـ ف!

#تمكين
HTML Embed Code:
2024/04/25 03:59:44
Back to Top