أرق وافكار ماتنطاق
خلتني احسد المخمود💔👍🏻

بعد گلبي اشتعل بلكت يشوفوك
ينشاف الهوى من يصير دخان!

🟠 حذف السادس العلمي٢٠٢٤

🟠العربي الجزء الثاني قواعد فقط ٢٢ صفحة
🟠الأحياء ٤٤ صفحة
🟠الرياضيات ١٥ صفحة
🟠الكيمياء ١٣ صفحة
🟠الفيزياء ٩ صفحات

🟠علما الإسلامية و الإنكليزي لا يوجد حذف

مقلبونا الوزاره

تمخض الجبل فولد فأراً
وكيفت الوزارة المنهج فحذفت مثالاً
هههههههههههه

‏كُن حامداً ، فقدْ سمِعَ الله لِمنْ حمِده

كاعد احمد الله وراسن طلع كبالي هذا الاقتباس✨🥺🦋

حين
يخسر الإنسان
توقعاته
في الشخص الذي أراده حقاً
لا أحد يستطيع
أن يعيد إليه طمأنينته
نحو أي شيء.

بالنهاية.

كلشي حيصير سوالف وبس مواقفكم تبقى

وانشَق رُكن مِن بَين العَلي
فَبشراكُم قَد ولدَ الولي

اتمنى نبطل نزرع امل ب أشياء مابيها امل اساساً..

يا رب
علمنِّي متى أنتظرُ الأشياء
ومتى لا أنتظر

كيفَ أتأقلمُ على الغياب
ومتى انسحبُ وأحدِثُ أنا الغياب

علمنِّي كيفَ تُبنى العلاقات
لا أتحملُ ما لا أقوى عليه
ولا أكونَ متحاملةً على غيري فيمَل.

تنويه …

نظراً لتوقف تطبيق ( الفيس بوك والانستغرام ) يُنصح بعدم تسجيل الدخول وكتابة كلمة السر في الوقت الحالي وذلك بسبب الخلل التقني بشركة ميتا

ونقول لكم مرحباً بكم بعالم #التيليجرام

مُبارك عليكُم وكُل عَام والأمة الإسلامية وَالمرَاجع العظام وَصَاحِب العَصر وَالزَمان عَجّل الله فَرجه الشريف وَشيعة الأمير بالف خير🤍

المواقف كلها ما غزرت بيك
چنها ماي غروب صايم تنشرب
النار ترجف بس تغطيها ، تموت
انته ما تدري شتريد شگد صعب

قبل عامٍ من وفاته، مرَّ فرانز كافكا الكاتب السوداوي بتجربة غير عادية للغاية.
أثناء تجوله في حديقة Steglitz في برلين، وجد فتاة تبكي حزينة، لقد فقدت دُميتها.
عرض كافكا المساعدة في البحث عن الدُمية وأخبرها أنّهُ سيجدها لها في اليوم التالي وأنَّه سَيُحضِرُها لها هنا في نفس المكان.
ولكنّه لم يستطع العثور على الدمية، قام بتأليف رسالة على لسانِ الدُمية الى الفتاة، وقرأها عندما التقيا مرةً أُخرى تقول فيها الدمية: "من فضلكِ لا تبكي، لقد ذهبتُ في رحلةٍ لرؤية العالم. سأكتبُ لكِ عن مُغامراتي"
كانت هذه بداية للعديد من الرسائل. عندما التقى هو والفتاة، قرَأ هذه الرسائِل المُؤَلَفة بعناية من مغامراتٍ خيالية حَول الدُميةِ المَحبوبة، كانَت الفَتاة مُرتاحة.
عندمَا انتهت الإجتماعات أعطاها كافكا دُمية، من الواضح أَنّها بَدَت مُختلِفةً عن الدُميةِ الأصلية.
أوضحت الرسالة المُرفقة: "لقد غيرتني رحلاتي ..."
وبعد سنواتٍ عديدة، كبُرَت الفتاة ووجدتَ الفتاة البالغة رسالةً مطوية في صدعٍ داخلَ معصم الدمية دون أن يلاحظهُ أحد.
باختصار قال فيها كافكا:
"كل شيء تُحبه من المُحتمَل جدًّا أن يضيع، لكن فِي النهاية، سيعودُ الحُبُّ بطريقةٍ مُختلفة

مرات الخساره تجر خسارات
وفه الغيمات كبر مشكلتهن
اول گطره طاحت والبقيات
نزلن بلكت يرجعن اختهن