TG Telegram Group Link
Channel: خديجَة
Back to Bottom
٨ • رَمضـان - ١٤٤٥

«وقَاسَمَهُمَا إِنِّي لَكُمَا لَمِنَ النَّاصِحِين».

الأعراف: ٢١ •

بعض النصائح التي تُقَصُ على مسامِعنا تريدُ أن تُردي بنا عن نَعيمٍ مُقيم فتُزينُ أبصارنا حيال أمرٍ لا يُثمن ولا يُغني من جوع، فاستَعذ بالله منهم واسأل الله الصحبة الصالحة والعَقل الحكيم، وسَلهُ أن يكون معك في كل خُطوةٍ وفي كل مَسار!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
٩ • رَمضـان ١٤٤٥

«وَاتَّقُوا فِتْنَةً لَّا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنكُمْ خَاصَّةً ۖ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ»

الأنفال: ٢٥ •

نعوذُ بك أن تؤاخذنا بما فَعلَ السفهاء منا فَنُفتَن، نعوذُ بك أن تميلَ قلوبِنا مع كل شوكةٍ مائلة وكل فتنةٍ زائلة، اجعل أفئدتنا رواسي ثابتة فأنت مُقلب القلب الذي إن حادَ عنك هلك!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
«اللهُم متّعنَا بالقُرآن»
هذه إجابة سجلتها قبل قليل لأحد الطلاب الذين سألوا في مجموعة من المجموعات عن واجبنا ودورنا حيال ما يحصل لإخواننا في غزة

وقد اعتصر قلبه - وقلوبنا جميعاً - من هول المشاهد الأخيرة التي تأتي من هناك

اللهم انتقم لدمائنا
وأهلك من سفكها ومن عاونه ومن أيده ومن سكت عنه
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
جلسة عن أيام الصحابة مع النبي ﷺ
اللهمّ فرّج عن أهلنا في غزّة ومكّن لهم وانصرهم نصرًا عزيزًا مُؤزرًا، ‏اللهم أطعم جائعهم وأنزل عليهم خزائن رزقك وسحائب رحمتك وعظيم فضلك.
١٧ | رمضان

ذكرى ليلة بدرٍ الكبرى، فاللهم نسألك بدراً أخرى
ونصراً من عندك وفتحاً قريباً..
«أبشِر يا أبا بَكر! أتاكَ نَصرُ الله؛ هذا جبريلُ أخذَ بعَنانِ فرسِه يقوده على ثناياه النّقعِ».

• رسولنا صلى الله عليه وسلم لأبِي بكر يوم غزوة بدرٍ الكبرى، اللهم كهذه البشارة، اللهم جُندك.
الحمد لله.. وبعد،

تذكر أنك تدخل هذه العشر وأنت مكروب بكربتين قاسيتين..
أما الكربة الأولى: فهي كربتك وهمك لأحوال إخوانك المشردين الذين يكابدون القصف والجوع والفزع وأنت عاجز عن نصرتهم؛ بل وتخشى عقوبة الخذلان.
وأما الكربة الثانية: فهي كربتك في نفسك ودينك بدخول أشرف ليالي الدنيا بقلب تكسوه القسوة وعين جامدة تمر بها الآيات والمواعظ فلا تستجلب دمعًا ولا خشوعًا.
كربتان تكاد الجبال تخر لهما هدًا.

ثم تذكر أن الصلاة على نبينا صلى الله عليه وسلم أحد أعظم أسباب تفريج الكربات بوعد من الله ورسوله، وهذه ليلة شريفة من ليالي الصلاة عليه اجتمع فيها الشرفان؛ شرف الجمعة وشرف رمضان.

فحري بنا ألا نغفل عن كربتنا في ديننا وإخواننا والصلاة على النبي المكرم محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله وسلم.

- أحمد سيف |
هلّا انثنيتَ عن الفراقْ
وكفيتَنا ما لا يُطاقْ..

سُقيا القلوب وأنسَها
أحييتَ من عزمِ الرفاقْ..

#سقيا_العام4 🌧💚
«عسَانا نُكرَم رمضاننا القادم في زيارة مَدينة رسول اللّٰه ﷺ

يا رب أن نفر من الدّنيا وضيقها لتلك البُقعة الطَيّبة المُبَاركة؛ قرّ اللّٰهم عيني وفُؤادي يا ربّ في زيارة مكّة والمدينة، آمين آمين».

ليلة ٢٠ رمضان ١٤٤٥
عن العشر الأواخر وليلة القدر
«هنا الجمالُ وبيت الشعر يعترفُ
هنا المدينةُ والأجواء تختلفُ

في أرضِها سيّد نسمو بسيرتهِ ﷺ
والآلُ والصحبُ والأحبابُ والسلفُ» 🤍

يا ربّ بلّغنا..

ليلة ٢١ رمضان ١٤٤٥
Forwarded from أحمد سيف
الحمد لله .. وبعد،

تذكير!
التذكير الأول: ذهبت ليلتان ولن يعودا، لكنك سترى صنيعك فيهما في كتاب سٌطر فيه كل ما فعلت بدقة شديدة يومًا ما.

التذكير الثاني: إذا ما مت وفارقت هذه الدنيا فلن يصلي عنك أحد في مثل هذه الليالي ولن يجتهد عنك أحد ولن يذكرك أحد تحت التراب؛ وأقصى ما ترجوه ساعتئذ أن يذكرك أحدهم بدعوة.

التذكير الثالث: دونك سبع ليال للتدارك والاستعداد لساعة الرحيل، هذه أولاهن؛ بل إحدى أكثرهن أهمية، والعاقل خصيم نفسه
لم يفُت الأوان بعد..

إن قمت تستدرك الآن فإنك تستدرك عند رب كريم حيي ستير، يستحيي أن يرد يدا عبده صفرًا خائبتين، قم إليه منكسرًا ذليلًا وقل له متوسلًا: اغفر لعبدٍ تأخر في المجيء.
استغل ما تبقى في رمضان في الشحن لباقي السنة..

إنّها أيام لا تدري ستعود وأنت على قيد الحياة أم ستكون غادرتها!
استغل ما تبقى فإنّما أنت فائز وإما خاسر عبد لملهيات وزينة الدنيا الفانية!
‏"من العنكبوت للسّجدة سور صناعة الأئمة من تحمّل معانيها يستطيع مواجهة الأحزاب بعدها ويقدر أن يكون ممن صدق ما عاهد الله عليه".

‏- د أحمد عبد المنعم |
إلهنا نلحّ عليك ونحن نوقن بأنك لا تخيّب الملحّين

اللهم ارحم أهل غزة فقد تولّى عنهم الرحماء
اللهم انصرهم فقد تولّى عنهم كل نصير
أنت حسبنا وحسبهم يا نعم المولى ويا نعم النصير
نشكو إليك ضعفنا وقلة حيلتنا وهواننا وتفرّقنا
نشكو إليك أهوالاً تحيط بأهلنا ولا نستطيع لها دفعا، فافتح لنا بقوتك سبل النصرة والدفاع يا رب العالمين.

#ساعة_استجابة
#غزة_تقاوم_وتنتصر
HTML Embed Code:
2024/05/14 04:50:29
Back to Top