Channel: تَراتيل العُشاق
كم أجهل حجم هذا الحب الذي أكنّه إليك.. و إصراري الشديد عليك، لكن كل الذي أعرفه أنك الشخص الوحيد الذي أريد أن أكون معه دائمًا، و أريد أن أعيش بجواره إلى مالا نهاية
..
..
وعدتُكِ أن لا أُحِبَّكِ..
ثُمَّ أمامَ القرار الكبيرِ، جَبُنْتْ
وعدتُكِ أن لا أعودَ...
وعُدْتْ...
وأن لا أموتَ اشتياقاً
ومُتّْ
..
ثُمَّ أمامَ القرار الكبيرِ، جَبُنْتْ
وعدتُكِ أن لا أعودَ...
وعُدْتْ...
وأن لا أموتَ اشتياقاً
ومُتّْ
..
أيقظ شعورك بالمحبة إن غفا
لولا شعور الناس كانوا كالدمى
أحبب فيغدو الكوخ قصرا نيرا
وابغض فيمسي الكون سجنا مظلما
ما الكأس لولا الخمر غير زجاجةٍ
والمرءُ لولا الحب إلا أعظُما
..
لولا شعور الناس كانوا كالدمى
أحبب فيغدو الكوخ قصرا نيرا
وابغض فيمسي الكون سجنا مظلما
ما الكأس لولا الخمر غير زجاجةٍ
والمرءُ لولا الحب إلا أعظُما
..
عيناكِ نافذتانِ دون ستائرٍ
تغوي كراقصتين دون ثيابِ
عيناكِ آخرتانِ دون شفاعةٍ
هذي مكافأتي وتلك عقابي
..
تغوي كراقصتين دون ثيابِ
عيناكِ آخرتانِ دون شفاعةٍ
هذي مكافأتي وتلك عقابي
..
كنت أرفض دائمًا الإنتماء
لأي قلب لأي مكان لأي شارع
وأتيت أنت ..
ضارب خطوطي الحمراء عرضُ الحائط
..
لأي قلب لأي مكان لأي شارع
وأتيت أنت ..
ضارب خطوطي الحمراء عرضُ الحائط
..
بدونكِ
ليس هناك حضور لشيءٍ
وجدوى لشيءٍ
ونفعٌ لشيءٍ
فكل الحياة بدونك
فيض سراب
..
ليس هناك حضور لشيءٍ
وجدوى لشيءٍ
ونفعٌ لشيءٍ
فكل الحياة بدونك
فيض سراب
..
واللهِ لَوْ حَلفَ العُشَاقِ أَنَّهُمُ
مَوتَى من الحُبِّ أو قَتلى لما حَنَثوا
قَوْمٌ إذا هُجروا مِن بَعْدِ ما وُصِلوا
ماتوا ، وإنْ عادَ وصْلٌ بَعْدَهُ بُعِثوا
ترى المحبّينَ صرعى في ديارهُمُ
كَفِتْيَةِ الكَهْفِ ، لا يَدرونَ كمْ لَبِثوا
..
مَوتَى من الحُبِّ أو قَتلى لما حَنَثوا
قَوْمٌ إذا هُجروا مِن بَعْدِ ما وُصِلوا
ماتوا ، وإنْ عادَ وصْلٌ بَعْدَهُ بُعِثوا
ترى المحبّينَ صرعى في ديارهُمُ
كَفِتْيَةِ الكَهْفِ ، لا يَدرونَ كمْ لَبِثوا
..
قالتْ: أتهوى؟ قلتُ:أهوى أي نعمْ
بَسمَتْ وقالت مَن؟فقلتُ مَن أبتسَمْ
ضحكت وقالت مَن؟فقلتُ مؤكِّداً
مَن مِن شفاهٍ أخرجتْ هذا النَّغَمْ
قالتْ: أتسمعُ نغمةً ؟ فأجبتها:
ألحانُ ضحكتكِ التي عُزِفَتْ بِفَمْ
قالتْ: تُغازِلُني أراكَ أجبتُها:
غزلي فديتُكِ بوحُ شاكٍ قد ظُلِمْ
..
بَسمَتْ وقالت مَن؟فقلتُ مَن أبتسَمْ
ضحكت وقالت مَن؟فقلتُ مؤكِّداً
مَن مِن شفاهٍ أخرجتْ هذا النَّغَمْ
قالتْ: أتسمعُ نغمةً ؟ فأجبتها:
ألحانُ ضحكتكِ التي عُزِفَتْ بِفَمْ
قالتْ: تُغازِلُني أراكَ أجبتُها:
غزلي فديتُكِ بوحُ شاكٍ قد ظُلِمْ
..
وسألتُها بَعد النّوى أشتَقتِ لي؟
ردَّت: حَرِيُّ بي أنا أن أسألَك
صمَتَت وعيناها تقولُ بحُرقةٍ:
أوَهكذا تقسو عَلى مَن دلَّلَكْ؟
وبَكَت ولكِن أردَفَت: أتظنُّني
أبكي عليكَ؟ حَقيقةً، ما أجهلَك!
فلِسانُها ينفي الحنينَ، وقلبُها
يشدو الأماكن كلّها مشتاقة لَك
..
ردَّت: حَرِيُّ بي أنا أن أسألَك
صمَتَت وعيناها تقولُ بحُرقةٍ:
أوَهكذا تقسو عَلى مَن دلَّلَكْ؟
وبَكَت ولكِن أردَفَت: أتظنُّني
أبكي عليكَ؟ حَقيقةً، ما أجهلَك!
فلِسانُها ينفي الحنينَ، وقلبُها
يشدو الأماكن كلّها مشتاقة لَك
..
تواضع تكنْ كالبدرِ لاحَ لناظرٍ
على صفحاتِ الماءِ وهو رَفيعُ
ولا تكُ كالدُّخانِ يعلو تجبُّرًا
على طبقاتِ الجوِّ وهو وضيعُ
..
على صفحاتِ الماءِ وهو رَفيعُ
ولا تكُ كالدُّخانِ يعلو تجبُّرًا
على طبقاتِ الجوِّ وهو وضيعُ
..
"يا قابَ قوسينِ مِن قَلبي ومن خَلَدي
يا مهجةَ الحُبِّ يا ريحانةَ الكبِدِ"
.،
يا مهجةَ الحُبِّ يا ريحانةَ الكبِدِ"
.،
HTML Embed Code: