TG Telegram Group Link
Channel: #حزني_يمني_جدآ.
Back to Bottom
‏" أحبّ جدًا الأصدقاء الذين نقابلهم بنفس وَهَج الروح مهما طالت مدة الغياب، الضحكات نفسها، ولهفة الأحاديث وعُمقها.. نأتيهم بشتات ونعودُ ملمومين."

🖤🖤
سكتَة علىٰ سكتِة تمُر الأيَام .

🖤🖤
حتى القلوب رزق من الله، يرزق من يشاء قلوبًا طيبة بغير حساب، ويجعل لمن يشاء قلوبًا قاسية بغير حساب !

🖤🖤
عسانا يارب نأنس ويؤنس بنا، أن نأمن ويؤمَن معنا،أن نسكن ويُسكن إلينا، أن نكون خير الرفاق وأن نرزق خير الرفاق، أن تهون عليهم الدنيا بنا وتهون علينا الدنيا بهم، أن نكون سندًا صالحًا ونستند إلى كل صالح، وأن تجمعنا الجنة

🖤🖤
واسمك في دعائي قبل التمره الاوله؛
اذاقك الله مر ما اذقتني


🖤🖤
#حزني_يمني_جدآ.
واسمك في دعائي قبل التمره الاوله؛ اذاقك الله مر ما اذقتني 🖤🖤
الله لا يسامحك ولا يقبل منك عمل صالح ولا دعوه ولا صلاه وحدة ولا صيامك جعل ربي يحرمك الجنة والله
لو بيني وبينك الجنة ذنبي ما غفرت لك ولا سامحتك.

🖤🖤
صباح الخير
ثم إن صوت أمي لؤ يعود كفيلٌ بأن يعيد للحياة نبضها فقط صوت أمي..! "


#عبدالله_الدبعي 💔🖤
شاب يداوي قلبه بالكتابة..

#عبدالله_الدبعي 💔🖤
ولا زِلتُ أتساءل: كيف تتبخّر الوعود وتتغير القلوب بين ليلة وضُحاها.. كيف يهجُر الناس من كانوا أقرب إليهم من أنفسهم.. كيف نمُر بجانب من كنّا نشاركهم الطريق نفسه.. الضحكات.. الأفراح والهزائم.. وكأننا لم نلتقي بهم يومًا.. ماذا فعلتِ بنا أيتها الحياة؟ كيف استطعتِ تغييرنا إلى هذا الحد؟؟ كيفَ أجبَرتِنا على المضي في طرقات نهايتها نقيض ما أرَدنا؟!.. سرقتِ منّا أشخاص بل سرقتينا من أنفسنا.

🖤💔
والنساء لهُن أجر الصيام، وأجر العمل في المنزل، وأجر إفطار الصائمين، فالبيوت قائمة على صبر النساء وعَطائهن.

🖤🖤
5:55
صباح الخير
وهَيِّئْ لنا من ايدينا المرتجفة، وكلماتنا التي نرددها في صمتنا، ومن ارتباكنا، وضعفنا في الأعماق، ومن حياتنا التي تُوشك وتُوشك وتُوشك. ما نشاء وننشُد، ما نأملُ ونستجدي، ما نحلم ونَجد، وما نعيشُ لأجله بدلاً مما نموتُ من خلاله،

🖤🖤
"السّلام على قلوبكُم حتى تطمئن وعلى أرواحكُم حتى تسكُن وعلى تلك الدعوة التي في قلوبكم حتى يُستجاب لها."

🖤🖤
‏في الجنة.. لن نفترق، ولن نخاف البُعد، ولا الموت، ولا الظروف ولا السفر، لن نغار ولن ننام ولن نتعب..
في الجنة لا بكاء ولا جروح ولا دموع ولا ألم ولا ابتلاء.

ستموت هناك خُصيلات الشّيب وهالات العين وإجهاد السهر ودموع الحنين.

في الجنة سنرى اللّهَ ورسوله ﷺ.

🖤🖤
عيد مبارك، أرجو أن تعتاد قلوبكم الفرحة حتى تكون الأيام كلّها أعياد، بالحُب، بالعائلة، بحضور من فُقِد ببقائهم أحياء فينا، وبعودة من أبعدتهم المسافات، وبغياب الكرب عن أعين الأطفال، كل عام وأنتم بخير حتى عندما لا تكونون كذلك
كل عام وأنتم بخير فردًا فردًا من صغيركم لكبيركم .

🖤🖤
عسا المطر وصل قبرك يا اعز من فقدت.

#عبدالله_الدبعي 💔🖤
عموماً، أريدُ أن تعرفوا جمعاً أنّ لا أحد منّا يعيشُ الحياة التي تمنّاها، الحياة المثاليّة التي ترسمها لنا مواقع التواصل الإجتماعي ليسَت إلا ضباباً يشتّت الصّورة الحقيقيّة، وهي أن جميعنا بطريقة أو بأخرى نعاني، صدّقني مهما بدت لك حياة فلان أو فلانة مليئة بالسّعادة والرّاحة والهناء فثمّ خفايا لا يعلمها إلا اللّه، إن كانت تبدو السّعادة جليةٌ فلن يتّضح الحزن، جميعنا نحاول أن نتعافىٰ من أشياء حاولت سحقنا مراراً، أشياء لا زالت تدرّبنا على الصّبر، والحكمة من كلّ النّوائب التي تصيبُنا، منذُ اللّحظة التي نفتح بها أعيننا علىٰ الدّنيا حتىٰ اللّحظة التي نخلد فيها إلى حياة أخرىٰ، أن نتعلّم كيف تُنال المقاصد والغايات، ونعمل لأجل غدٍ سنحظىٰ فيه بجلّ ماتمنينا وجلّ ما اشتهتهُ أنفسنا، قرأتُ مرّة أنّنا بحاجة إلى الفقير أكثر من حاجته للمال الذي رزقنا اللّه إياه! وحقيقةً لا أحد منّا بحاجةٍ وفقرٍ سوانا، بحاجة إلى أعمال صالحة ندّخرها ليومٍ سنبعثُ فيه!
تذكّروا، لكلٍّ منّا همّه و مصيبته، وكلّ امرئ فينا يحاول مجارات هذه المصائب، ومواراتها ليكمل ماتبقّى من العمر، حتّى البسمة التي يرسمها بشوشُ الثّغر حين ملاقاتك كثيراً ماتكونُ مُصطنعة، ولكنّ الحياة بطريقة أو بأخرى لا بد لها أن تواجَه بابتسامة، إن لم تضحك لنا فلا بدّ أن نضحك لها .. وكما يُقال بالعامّيّة
:كبّرها بتكبر صغّرها بتصغَر..!

🖤🖤
‏"لا أملك أعداء، لقد حولتهم مع مرور الوقت إلى كتابات رديئة واسكنتهم المسودات لفترات طويلة وبدون أن أشعر، ذهبوا إلى المحذوفات جماعات..جماعات"

#عبدالله_الدبعي🖤🖤
شكرا لأولئك الذين يدخلون قناتنا كل ليلة،  فقط ليقرؤا المنشورات على مهل أراكم جيدا سكان قناتي
شكرا لكم

#عبدالله_الدبعي 🖤🖤
‏أقف احتراماً للأشخاص الذين يعالجون المواقف المحرجة بجبر الخواطر، أي نفوسٍ عظيمة يحملون و أي قلوبٍ مرهفة يتسمون بها وسط قسوة الحياة، الحنيّة نعمة عظيمة
من الله يزرعها في قلوب من يشاء

🖤🖤
HTML Embed Code:
2024/04/25 05:11:47
Back to Top