TG Telegram Group Link
Channel: قناة تبريزي
Back to Bottom
Forwarded from || غيث الوحي ||
هذه الآية وُجهت للمؤمنين:
﴿ وَمَا كَانَ لَكُمۡ أَن تُؤۡذُوا۟ رَسُولَ ٱللَّهِ ﴾

وقال البقاعي رحمه الله: "التَّهاوُنَ بِشَيْءٍ مِنَ (الصَّلاةِ والسَّلامِ) عليه: مِنَ الأذى".
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
‏مقبلة علينا أيام هي من خير مواسم الطاعات، وهذا المقطع -أتمنى- لو أن لي قوة أوصله بها إلى كل مؤمن بالله يستمع إليه قبل حلولها.

‏أربع دقائق فقط، " اشك نفسك إلى ربك ".
" إنّ الصلاة على النّبي وسيلة
فيها النّجاة لكلِّ عبدٍ مُسْلِمِ

صلّوا على القمر المُنير فإنّه
نورٌ تبدّا في الغمام المُظلِمِ ".

- ابن الجوزي
قال عبد الله بن ‌مسعود لزيد بن وهب: " يا زيد، لا تدع إذا كان يوم الجمعة أن تصلِّي على النبي ﷺ ألف مرة، تقول: ‌"اللهم ‌صل على ‌محمد، صلى الله عليه وسلم ".
بأبي أنت وأمي يا رسول الله ♥️
‏" كما أن الله نهى نبيّه أن يصيبه حزن أو ضيق ممن لم يدخل في الإسلام في أول الأمر فكذلك في آخره؛ فالمؤمن منهي أن يحزن عليهم أو يكون في ضيق من مكرهم. وكثير من الناس إذا رأى المنكر، أو تغير كثير من أحوال الإسلام: جزع وكلَّ وناح كما ينوح أهل المصائب وهو منهي عن هذا بل هو مأمور بالصبر والتوكل والثبات على دين الإسلام، وأن يؤمن بأن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون، وأن العاقبة للتقوى، وأن ما يصيبه فهو بذنوبه، فليصبر إن وعد الله حق، ويستغفر لذنبه، وليسبح بحمد ربه بالعشي والإبكار ".

‏- ابن تيمية
‏ووالله قد كثر المجربون وقد عرفوا بحمد الله، فلا تفوتنك هذه القوة، وطاعة الله أولى وأحرى.
قناة تبريزي
‏ووالله قد كثر المجربون وقد عرفوا بحمد الله، فلا تفوتنك هذه القوة، وطاعة الله أولى وأحرى.
‏" من رد بصره عن شيء لا يحل له النظر إليه وهو يشتهي النظر إلى ذلك إجلالا لله تعالى وتعظيما، أعقبه الله ﷻ عبادة يجد حلاوتها في قلبه، ومن أطاع نفسه وهواه وتابع النظر إلى ذلك، كان سهما من سهام إبليس يصيب قلبه أبدا، فاطلب أبدا بالعمل الصالح زكاة نفسك عند الله تعالى ".

- ‏أبو الفضل الصيرفي
‏هذه وصية الشيخ عبدالرؤوف جمجوم أحد أعيان مكة وجدة وهي من أجمل الوصايا، ومن جميل ما أورده فيها شكره الطويل واعترافه بالفضل الكبير لربه عزوجل على نعمه وفضله عليه، وكيف أغناه بعد فقر وجوع وأورد قصة غناه وكيف جمع ثروته. ووصيته لمن أراد الزواج من أهله.

https://jamjoom.info/%D8%B1%D9%88%D9%91%D8%A7%D8%AF%D9%86%D8%A7.html
لم أقرأ شيئًا أصاب الوصف عما ينبغي أن تكون عليه علاقتك مع النبي ﷺ من هذا الكلام:

" لا أحدَ أعظم يدًا ومنةً عليك من رسول الله ﷺ، وإن الصلاة والسلام عليه شعبة من أداء حقه وتعظيمه، وشكر الله على إسداء النعمة به علينا ".
‏مثل الذي يعيش باستحضار أسماء الله الحسنى في حياته والذي لا يفعل كمثل الحي والميت.
تفطنت لنفسي إذ يصيبها هم أو غم فوجدت الشيطان يعمل جاهدًا لينسيني ذكر: الله الله ربي لا أشرك به شيئًا، ووالله قد صدق نبينا ﷺ إذ قال: "‏إذا أصاب أحدَكم غمٌّ أو كَربٌ فليقُل؛ اللهُ اللهُ ربِّي لا أُشرِكُ به شيئًا ".
صُم لله قبل ألا يستطيع جسمك، واركع من الليل قبل ألا تسعفك قدماك، واحفظ كتاب ربك قبل أن تدبر عنك ذاكرتك ويضعف حفظك.

قال ﷺ: "اغتنِمْ خمسًا قبل خمسٍ: شبابَك قبل هَرَمِك، وصِحَّتَك قبل سَقَمِك، وغناك قبل فقرِك، وفراغَك قبل شُغلِك، وحياتَك قبل موتِك ".
" الدين كله -ظاهره وباطنه، شرائعه وحقائقه- تحت هذه الكلمات النبوية: احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز ".

- ابن القيم
HTML Embed Code:
2024/06/05 05:30:18
Back to Top