TG Telegram Group Link
Channel: ♡♫ بوح ♫♡
Back to Bottom
عندما تفقد الرَغبة ، لن تُغريك الفرص
حتى ولو جَاءت على مقيّاس أُمَنياتك راكعة ..
أصبحت لا أرغب بأكثر من أيام هادئة، وسكينة تغمُر قلبي..
‏أن تمنحني الرضى
للأشياء التي رغبتُ بها ولم أنلها ، آمين
‏أثمن شي تشتريه لشخص عزيز هو إنك تشتري خاطره، إترك عنك الهدايا .. الخاطر بالمقام الأول..
حزننا لا يشبهُ الغيم
نُتقِنُ البكاء دون دمع..
أمانينا لها ربٌّ كريم إذا أعطى أدهش بالعطاء ..
أن
نُجبر
وكأننا
لم
نحزن
ابدًا ..
وكأن الحياة في رمضان تُزهر..
حتى أثناء هطول المطر كنت أدعوا لك معي، كان قلبي لا يغفل عنك ابداً ..
سأكون بجانبك دائماً، حتى و ان اختلفنا كثيراً..
أن اراكَ مسروراً، هذا سُروري..
حتى في الخصام عاملها برفق ..
مِن أنتَ وأنا، إلى نحنُ
‏مِن منزلك ومنزلي، ‏إلى بيتنا
‏بهذهِ الرِقة، والخلود..
يقول احدهم :
سالت امي ذات يوم : ما الحب؟
فابتسمت ، وقالت: "هوا الذي بيني وبينك"
ولم أجد من يومها إجابة أصدق منها.
أمُيْ العُمِر ألليْ بدِوُنهَ مّا أعَيّش..
‏اللهُمَّ أذقنا
لذّة الإجابة والقبول؛
وبرد اليقين بعد الدُعاء ..
وأنتَ يا إلهي
تعلمُ كم أُحبه
وتعرف
كم يتلهفَ قلبي له
فأدعوكَ
ألَّا تُفرقنا أبداً
وأن تُبقيه بِصَدري
كشجرةٍ مُباركةٍ بالحُب
مُتَجذّرةً فيني
آمين ..
أودّك
‏وأود كل شيء
‏يجمعنا معًا ..
أودُّ إخبارك:
ما لا أستطيع منحَك إيّاه
مِن أصولِ المحبَّة،
تفعلهُ دعواتي
فإنَّ الحُبُّ دُعاءٌ ..
- ‏لِماذا ارتاحت أنفسنا في رَمضان؟
- لأنّنا اِنشغلنا بالغاية التي مِن أجلها خُلِقنا
..
HTML Embed Code:
2024/03/28 17:33:55
Back to Top