Channel: سنن مهجورة 🌤
Forwarded from سنن مهجورة 🌤
شرح مبسط : كان من هدى النبى صلى الله عليه وسلم مداعبة الصغير فكان صلى الله عليه وسلم يقول لأنس ( يا أنيس)
وكان يلاعب زينب بنت ام سلمة ويقول ( يازوينب )ويكررها
وهذه من رحمته ،ما أجمل سنته صلى الله عليه وسلم فلنحيها .
وكان يلاعب زينب بنت ام سلمة ويقول ( يازوينب )ويكررها
وهذه من رحمته ،ما أجمل سنته صلى الله عليه وسلم فلنحيها .
Forwarded from سنن مهجورة 🌤
شرح مبسط: فقد ورد أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : " حَقُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ خَمْسٌ رَدُّ السَّلَامِ وَعِيَادَةُ الْمَرِيضِ وَاتِّبَاعُ الْجَنَائِزِ وَإِجَابَةُ الدَّعْوَةِ وَتَشْمِيتُ الْعَاطِسِ " .
وقد قسم العلماء الدعوة التي أُمر المسلم بإجابتها إلى قسمين :
الأول : الدعوة إلى وليمة العرس ، فجماهير العلماء على وجوب إجابتها إلا لعذر شرعي ، وسيأتي ذكر بعض هذه الأعذار ـ إن شاء الله ـ .والدليل على وجوب الإجابة ما رواه البخاري عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " شَرُّ الطَّعَامِ طَعَامُ الْوَلِيمَةِ يُمْنَعُهَا مَنْ يَأْتِيهَا وَيُدْعَى إِلَيْهَا مَنْ يَأْبَاهَا وَمَنْ لَمْ يُجِبْ الدَّعْوَةَ فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَرَسُولَهُ "
الثاني : الدعوة لغير وليمة العرس على اختلاف أنواعها ، لو قيل بتأكد استحباب الإجابة لكان قريبا .والله أعلم .
لكن العلماء اشترطوا شروطا لإجابة الدعوة ، فإذا لم تتحقق هذه الشروط لم يكن حضور الدعوة واجبا ولا مستحبا ، بل قد يحرم الحضور ، وقد لخص هذه الشروط الشيخ محمد ابن عثيمين رحمه الله فقال :
1-ألا يكون هناك منكر في مكان الدعوة ، فإن كان هناك منكر وهو يستطيع إزالته وجب عليه الحضور لسببين : إجابة الدعوة ، وتغيير المنكر ، وإن كان لا يمكنه إزالته حرم عليه الحضور .
2-أن يكون الداعي للوليمة ممن لا يجب هجره أو يُسنّ . [ كأن يكون مجاهرا بفسق أو معصية ، وهجره قد ينفع في توبته من ذلك ]
3-أن يكون الداعي مسلما ، وإلا لم تجب إجابته لقوله صلى الله عليه وسلم : " حق المسلم على المسلم .. "
4-أن يكون طعام الوليمة مباحا ، يجوز أكله .
5-أن لا تتضمن إجابة الدعوة إسقاط واجب أو ما هو أوجب منها فإن تضمن ذلك حرمت الإجابة .
6-أن لا تتضمن ضررا على المجيب مثل أن يحتاج إلى سفر أو مفارقة أهله المحتاجين إلى وجوده بينهم ، أو نحو ذلك من أنواع الضرر .
وقد قسم العلماء الدعوة التي أُمر المسلم بإجابتها إلى قسمين :
الأول : الدعوة إلى وليمة العرس ، فجماهير العلماء على وجوب إجابتها إلا لعذر شرعي ، وسيأتي ذكر بعض هذه الأعذار ـ إن شاء الله ـ .والدليل على وجوب الإجابة ما رواه البخاري عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " شَرُّ الطَّعَامِ طَعَامُ الْوَلِيمَةِ يُمْنَعُهَا مَنْ يَأْتِيهَا وَيُدْعَى إِلَيْهَا مَنْ يَأْبَاهَا وَمَنْ لَمْ يُجِبْ الدَّعْوَةَ فَقَدْ عَصَى اللَّهَ وَرَسُولَهُ "
الثاني : الدعوة لغير وليمة العرس على اختلاف أنواعها ، لو قيل بتأكد استحباب الإجابة لكان قريبا .والله أعلم .
لكن العلماء اشترطوا شروطا لإجابة الدعوة ، فإذا لم تتحقق هذه الشروط لم يكن حضور الدعوة واجبا ولا مستحبا ، بل قد يحرم الحضور ، وقد لخص هذه الشروط الشيخ محمد ابن عثيمين رحمه الله فقال :
1-ألا يكون هناك منكر في مكان الدعوة ، فإن كان هناك منكر وهو يستطيع إزالته وجب عليه الحضور لسببين : إجابة الدعوة ، وتغيير المنكر ، وإن كان لا يمكنه إزالته حرم عليه الحضور .
2-أن يكون الداعي للوليمة ممن لا يجب هجره أو يُسنّ . [ كأن يكون مجاهرا بفسق أو معصية ، وهجره قد ينفع في توبته من ذلك ]
3-أن يكون الداعي مسلما ، وإلا لم تجب إجابته لقوله صلى الله عليه وسلم : " حق المسلم على المسلم .. "
4-أن يكون طعام الوليمة مباحا ، يجوز أكله .
5-أن لا تتضمن إجابة الدعوة إسقاط واجب أو ما هو أوجب منها فإن تضمن ذلك حرمت الإجابة .
6-أن لا تتضمن ضررا على المجيب مثل أن يحتاج إلى سفر أو مفارقة أهله المحتاجين إلى وجوده بينهم ، أو نحو ذلك من أنواع الضرر .
Forwarded from سنن مهجورة 🌤
شرح مبسط :من دعاء النبى صلى الله عليه وسلم بعد الصلاة : لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، لا حول ولا قوة إلا بالله لا إله إلا الله ولا نعبد إلا إياه له النعمة وله الفضل وله الثناء الحسن، لا إله إلا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون، اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد،
Forwarded from سنن مهجورة 🌤
شرح مبسط: عَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَتَوَضَّأُ بِالْمُدِّ وَيَغْتَسِلُ بِالصَّاعِ، إِلَى خَمْسَةِ أَمْدَادٍ.
وعن عائشة رضي الله عنها أنها كانت تغتسل هي والنبي صلى الله عليه وسلم (مِنْ إِنَاءٍ. هُوَ الْفَرَقُ) وفي رواية: (فِي إِنَاءٍ وَاحِدٍ، يَسَعُ ثَلاَثَةَ أَمْدَادٍ، أَوْ قَرِيباً مِنْ ذلِك )
فالماء نعمة عظيمة يجب المحافظة عليها وعدم الأسراف فيها فهذا فعل النبى صلى الله عليه وسلم فى العبادات كالغسل والوضوء فما بال من يسرف بلا فائدة .
قال النبى صلى الله عليه وسلم ( لا تسرف فى الماء ولو كنت على نهر جار )
وعن عائشة رضي الله عنها أنها كانت تغتسل هي والنبي صلى الله عليه وسلم (مِنْ إِنَاءٍ. هُوَ الْفَرَقُ) وفي رواية: (فِي إِنَاءٍ وَاحِدٍ، يَسَعُ ثَلاَثَةَ أَمْدَادٍ، أَوْ قَرِيباً مِنْ ذلِك )
فالماء نعمة عظيمة يجب المحافظة عليها وعدم الأسراف فيها فهذا فعل النبى صلى الله عليه وسلم فى العبادات كالغسل والوضوء فما بال من يسرف بلا فائدة .
قال النبى صلى الله عليه وسلم ( لا تسرف فى الماء ولو كنت على نهر جار )
HTML Embed Code: